ظنون الخلق تصدق في الكـرامِ كصدق النور فـي بـدر التمـامِ
ومـا كـلُّ الـمـوارد ذات وردٍ تحـنُّ إليـه أكبـاد الظوامـي
فإن وردتْ وكان لهـا ازدحـامٌ فما عيب الكريمِ سـوى الزّحـامِ
***********
لو علمـتُ الغـداة أن يمينـي أنكرتني لقلتُ في الحال : بِينـي
غير أنّي أسير في الأرض هَوْنـا لستُ أرضى الثّواء في دار هُونِ
( ربّ قولٍ يقول للمرء : دعني ) وصلاتٍ يقول يومـا : دعينـي
تسلمممممم عالموضوع الرائئئئئئئئئئئئع
تقبل مروري اخي الكريم
غزالة شاردة........