ابلة فاطمة العرياني كانت مثل اختي الكبيرة كانت كاليوم تخلي فالحصة ربع ساعة او اكثر نسولف وياها وكانت تنصحنا و ترشدنا وكانت تشجعنا ع الدراسة و تساعدنا عل اضهار موهبتنا كنت دووووم انشد فحصتها ونمثل ولما انتقلة من مدرسة العليا لتعليم الساسي والثنوي تميت ابكي وابكي كان خاطري تكون وياي لاكن للاسف ما كانت تسمح لي الضروف بتعبير شعوري وهذي البلة اكثر ابلة احبها وبضل احبها