عندما أقارن بين ماضي الدولة الإسلامية و حاضرها ... أجد أنها كانت ذو مجد و كم من الإنتصارات سجلت في قاموسها!!!
فعندما طرق خبر استغاثة مرأة مسلمة أذن المعتصم بالله ... هب لنجدتها بسرعة البرق و لم يتردد .... و لكن الآن كم من الاستغاثات و الصرخات نسمع!!!! فلا من سميع و لا من مجيب ...
لا حول و لا قوة إلا بالله العظيم
مشكووووووورة اختي ع الموضوع الراااااائع