حل أنشطة الدرس العاشر ( وصايا لقمان لابنه)
ابحث عن تفسير ما يلي ص 97
اقصد: اعتدل وكن وسطا. اغضض: اخفض.
علل ما يلي ص 98
- لأن شكر النعمة يؤدي إلى زيادتها ودوامها، وهو سبب في نيل رضا الله عز وجل.
- لأن جحود النعمة يؤدي إلى زوالها ومحق بركتها، وهو سبب في سخط الله عز وجل على العبد.
أبين ص 99
* دلالة نداء لقمان لابنه: 1- التحبب والتودد. 2- الرأفة والرحمة والشفقة على الولد.
* مظاهر الظلم الذي يقع فيه المشرك: 1- المشرك يضع العبادة في غير موضعها وهذا ظلم.
2- المشرك يظلم نفسه فيوردها موارد الهلاك.
أتدبر وأعلل ص 99
- لعظم حقهما فهما سبب وجود الإنسان بعد إرادة الله تعالى.
- لأن حب الأبناء والرأفة بهم أمر غريزي فطر عليه الإنسان والحيوان.
- أن طاعة الله عز وجل مقدمة على طاعة الوالدين، فإن أمر الوالدان أو أحدهما ابنه بمعصية فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
أتدبر وأستنتج ص 100
1- الأمن والطمأنينة. 2- الفوز العظيم ودخول الجنة.
3- الهدى والسعادة. 4- مغفرة الذنوب والوقاية من السيئات.
أتأمل وأجيب ص 100
- يعود الضمير في قوله "إنها" إلى الحسنة أو السيئة.
- تجليات اسمي اللطيف الخبير:
تقدير الأرزاق، إنزال الماء من السماء وإخراج النبات، خلق الناس من ذكر وأنثى وجعلهم شعوبا وقبائل للتعارف.
أتدبر ثم أجيب ص 102
اذكر ثلاثة معان سلوكية تفيدها من تلك المعاني اللغوية للقصد:
1- أن يقصد المسلم وجه الله تعالى في كل حركاته وسكناته.
2- أن يكون المسلم مستقيما في سلوكه.
3- التوسط والاعتدال في الأمور كلها وخاصة إنفاق المال.
أستنتج ص 102
علاج الكبرأن يتذكر الإنسان أصله وحقارة شأنه فيتواضع لله عز وجل، وأن يتذكر مصير المتكبرين كإبليس وفرعون وقارون فيتعظ بمصيرهم.
أبين ص 103
حث على الاعتدال في الصوت، وذم رفع الصوت وشبه صاحبه بالبهائم، مبينا أن ذلك ليس من الفضيلة في شيء.
أحدد ص 103
الأصول التربوية تطبيقاتها من الآيات
توحيد الله تعالى "يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم".
بر الوالدين "ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمها وهنا على وهن".
التنشئة على العبادة "يا بني أقم الصلاة وأمر بالمعروف".
العزم والجد "إن ذلك من عزم الأمور".
الالتزام الأخلاقي "ولا تصعر خدك للناس ولا تمش في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختال فخور* واقصد في مشيك واغضض من صوتك إن أنكر الأصوات لصوت الحمير".
تربية الوازع الديني "يا بني إنها إن تك مثقال حبة من خردل فتكن في صخرة أو في السماوات أو في الأرض يأت بها الله".
التخطيط للحياة "ولقد آتينا لقمان الحكمة أن اشكر لله".
الآداب والأخلاق "ولا تصعر خدك للناس ولا تمش في الأرض مرحا"
الآداب الاجتماعية "واقصد في مشيك واغضض من صوتك".

أحلل ص 104
- قبول النصيحة، والحرص على تنفيذها.
- الاقتناع بأهمية وضرورة فعل الأوامر وترك النواهي.
- الالتزام بالنصائح وتطبيقها بدافع ذاتي، لا بسبب الخوف من الآباء.
السؤال الأول ص (105)
الحكمة نعمة من الله تعالى كلها خير، والمال نعمة أيضا، ولكنه قد يتحول إلى نقمة إذا لم يحسن المرء استثماره، وكان سببا في طغيانه، فالحكمة أفضل من المال وعلى الإنسان أن يشكر الله عز وجل عليها كما فعل لقمان.
السؤال الثاني ص (105)

الحكمة لهو الحديث
المقصد والغاية الدعوة إلى الله عز وجل، وإرشاد الناس إلى ما فيه خير الدنيا والآخرة إضلال الناس وصدهم عن سبيل الله عز وجل
المحتوى الكلمة الطيبة النافعة الكلام الفاحش البذيء
الأثر صلاح المجتمع ونيل رضا الله تعالى فساد المجتمع، استحقاق الغضب من الله عز وجل.

السؤال الثالث ص (106)
* أسباب العقوق:
1- التركيز على الحاجات المادية للأبناء وإهمال الجوانب الخلقية والتربوية.
2- ضعف الروابط الأسرية وانشغال الآباء وعدم اهتمامهم بمشاكل أبنائهم.
3- التأثر بأنماط الحياة الغربية وتقليد الشباب الأجانب في تعاملهم مع والديهم.
* ربط لقمان بين الأمر بالمعروف والصبر لأن المسلم الذي يتصدى للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لا بد أن يتعرض للأذي، فإن لم يتحلَّ بالصبر فلن يستطيع الاستمرار في القيام بهذا الواجب.
السؤال الرابع ص (106)
• اشتمل الحديثان على الدعوة إلى حسن الخلق، والنهي عن التكبر واحتقار الناس، فهما مؤكدان للقيم التي اشتملت عليها وصايا لقمان لابنه.
• لأن في الثرثرة والتشدق كلاما لا فائدة فيه، وكثيرا ما يقصد منهما حب الظهور، وهذا من أمراض القلب التي تدل على الأنانية والكبر.

السؤال الخامس ص (107)
هدي لقمان في التربية جزء من الحكمة التي أعطاه الله عز وجل إياها، ودل عليها قوله تعالى " ولقد آتينا لقمان الحكمة أن اشكر لله".

السؤال السادس ص (107)
الحكمة هي الإصابة في القول والسداد في الرأي والنطق بما يوافق الحق.
الدلائل:
1- البدء بالكلام الطيب.
2- تعليل الأوامر والنواهي.
3- استخدام أساليب الإقناع.
4- الجمع بين الترغيب والترهيب.
5- التنوع في الأساليب.