صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 12 من 12
  1. #11
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    الامارات
    المشاركات
    23

    افتراضي

    انا ابي عن الدولة العباسية
    وخذو هذا مال الدولةالاموية


    الخِلافَةُ الأُمَوِيَّةُ هي عهد حكم الأمويون أو بنو أمية، وهم أولى الأسر المسلمة الحاكمة، حكمت ما بين 662 إلى 750، وكانت عاصمة الدولة في دمشق ثم قامت دولتهم في الأندلس بعد ثورة العباسيين وجعلوا عاصمتهم هناك قرطبة.
    العرض:

    ويرجع نسب بني أمية إلى قريش وهو من بيوت الرئاسة فيها. وأمية هو ابن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب الجد الأكبر للأمويين[2].

    أشهر سادات بني أمية أبو سفيان واسمه صخر ابن حرب، وهو سيد قريش في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم والذي أسلم عام الفتح.

    مؤسس السلالة الأموية الحاكمة ب دمشق هو معاوية بن أبي سفيان المولود بمكه المكرمة (15 ق.هـ- 60 هـ)، ولقد تولى الخلافة بين عامي (662-680 م). كان أخوه يزيد بن أبي سفيان واليا على الشام في عهد الخليفة الأول أبو بكر وبعد وفاته بعث هو واليا عليها منذ 657 م من قبل الخليفة الثاني عمر بن الخطاب.


    مؤسس الخلافة الأموية - معاوية بن أبي سفيان

    تولى الخلافة معاوية الأول بن أبي سفيان (662 - 680م) بعد أن أجمع المسلمون بخلافة معاوية وتنازل له الحسن بن علي رضي الله عنهما في عام الجماعة سنة 41 هـ، واتخذ معاوية من دمشق عاصمة للخلافة الإسلامية. وبذلك انتقلت الخلافة إلى الفرع السفياني من بني أمية، أسس معاوية الخلافة الأموية وأرسى كيانها كخلافة قوية جذب مخالفيه على طاعته أرسى كيان الدولة وعمل على توحيد المسلمين. وتميز حكمه بالحكمة والعدل. أنشأ أول اسطول بحري إسلامي، ووصل إشعاع الحضارة الإسلامية من دمشق إلى أصقاع بعيدة من العالم لتكون الدولة الأموية أكبر دولة إسلامية عرفها التاريح، من بعد معاوية بن أبي سفيان انتقلت الخلافة إلى : -

    الخليفة يزيد الأول بن معاوية ابن أبي سفيان استمر تطور الدولة الإسلامية في عهده وواجه الخارجين علي وحدة المسلمين وتحيد الدولة وقعت واقعة كربلاء الشهيرة والتي قتل فيها حفيد رسول الله صلى الله عليه وسلم الإمام الحسين هو وأهله وأصحابه حيث خرج على يزيد رافضاً وكان أول من خانوه الذين وعدوه بالنصر في الكوفة رغم أن كثيراً ممن بقي من الصحابة والتابعين نهوه عن الخروج من المدينة خوفاً عليه، بعدها ثار عبد الله بن الزبير بن العوام على يزيد بن معاوية وبايعه أهل العراق وأخمد يزيد الثورات والتمرد على وحدة الدولة ولاحق المتمردين في العراق وأخمدها في الطريق لتوحيد راية المسلمين وإرساء كيان أول دولة إسلامية قوية موحدة وهي الدولة الأموية.
    من بعده الخليفة معاوية الثاني بن يزيد الأول بن معاوية والذي تنازل عن حقه في الخلافة لأنه محباً للعلم والأدب والشعر ولم يكن يرغب في الخلافة رغم أنه تولاها 6 أشهر ومن بعدها ترك الأمر شورى بين المسلمين .
    الخليفة مروان الأول بن الحكم, ويعتبر هو المؤسس الحقيقي للفرع المرواني من السلالة الأموية في دمشق، حيث من بعده توالى أبناؤه على الحكم واستمرت الفتوحات في عهده وامتداد الدولة نحو الشرق، مات مروان بن الحكم بالسم وخلفه ابنه عبد الملك.
    الخليفة / عبد الملك بن مروان

    من بعد وفاة مروان بن الحكم، آلت الخلافة إلى ابنه عبد الملك بن مروان بن الحكم (685 - 705م) وهو المؤسس الفعلي لكيان دولة الخلافة الأموية القوية. واستطاع الخليفة عبد الملك بن مروان (685-705 م) أن يسيطر على الأمور ويخضع الخوارج على يد المهلب بن أبي صفرة وأن يخمد ثورات العراق والمتمردين على كيان الدولة أمثال عبد الله بن الزبير على يد الحجاج بن يوسف الثقفي بعد حصار لمكة دام 6 شهور وإرساء الأمن في أنحاء البلاد وعمل على نشر العدل وإرساء كيان الدولة في كافة البقاع التي امتدت إليها وكان عصره عصر ازدهار وتقدم وعلم وقوة.

    ازدهرت العلوم في عهد عبد الملك بن مروان وصك وأصدر أول عملة إسلامية وهي النقود الإسلامية الأموية في دمشق وأقام المكتبات وشجع العلماء واهتم بهم، وأنشأ في دمشق الكثير من دور العلم والمدارس لمختلف صنوف العلم ومدارس الفقه والشريعة، ودور العبادة واجتذب العلماء والمفكرين والفقهاء وتم في عهد الخليفة عبد الملك بن مروان تعريب الدواوين الحكومية بعدما كانت المراسلات والسجلات تكتب بالرومية أصبحت تكتب وتدون بالعربية وأصبح الديوان في العصر الأموي ومقر الحكم بدمشق والمدن الإسلامية تدون بالعربية, وتم في عهده بناء مسجد قبة الصخرة على وضعه الحالي حتى اليوم كما زادت في عهد عبد الملك رقعة الدولة وامتدادها.
    من بعد الخليفة (عبد الملك بن مروان) آلت الخلافة إلى ابنه البكر الوليد (705 - 715 ميلادي) وتواصلت حركة الفتوحات والغزوات الإسلامية وفتح الأمويون مزيداً من البلاد في آسيا شرقآ إلى أوروبا غربا لتصبح الدولة الإسلامية أهم وأكبر إمبراطورية في التاريخ على الإطلاق الدولة الأموية وعاصمتها دمشق، إذ وصلت سنة 711 م غرباً حتى إسبانيا في أوروبا، ثم شرقا حتى تخوم الهند والصين في وسط آسيا، ثم سنة 715 م كان غزو بخارى وسمرقند وتكملة فتح الاندلس وغيرها من البلاد في كل اتجاه، وفي عهد الخليفة الوليد بن عبد الملك تم تطوير بناء الجامع الأموي - جامع دمشق الكبير واهتم بعمارته وزينه بالفسيفساء والزخارف والنقوش ليصبح الجامع الأموي بدمشق أهم معلم إسلامي في عاصمة الدولة الإسلامية، وكان للعلم والعلماء والادباء والشعراء مساحة من اهتمام الوليد وشجعهم واهتم بإنشاء العمائر في عاصمة الدولة دمشق وفي المدن الإسلامية كافة وظهر فن العمارة الأموية الذي تميز العصر الأموي بعد ذلك.

    ممما هو جدير بالذكر في عهد الخلفاء الأمويون تقدمت وازدهرت الخلافة بكل مقوماتها وقوتها، وامتد النفوذ الأموي في كل مكان شرقآ وغربآ وعملوا على تقوية أواصر الدولة الإسلامية التي وصلت إلى أكبر اتساع لها بشكل لم تصل إليه أي دولة إسلامية في كافة العهود السابقة أو اللاحقة، وبرزت الدولة الإسلامية كإمبراطورية ضخمة بكل المقاييس وصل نورها إلى اصقاع بعيدة من العالم، وازدهرت في العهد الأموي العلوم والعمارة والادب والشعر والفنون والصناعة.

    تواصل الخلافاء الأمويون، فتولى الخلافة بعد ذلك الخليفة سليمان بن عبد الملك، والخليفة العادل عمر بن عبد العزيز بن مروان الأول بن الحكم وهو الخليفة الأموي الذي لقب بخامس الخلفاء الراشدين وعرف بالعدل والزهد والسخاء على الرعية حتى لم يبقى في عهده من يستحق الزكاة (قيل أنه مات مسموماً)[بحاجة لمصدر]، ومن بعده الخليفة يزيد بن عبد الملك والذي أراد أن يسير بالناس سيرة عمر لكنه لم يستطيع بسبب حاشية السوء، ومن ثم الخليفة هشام بن عبد الملك.





    الخِلافَةُ الأُمَوِيَّةُ هي عهد حكم الأمويون أو بنو أمية، وهم أولى الأسر المسلمة الحاكمة، حكمت ما بين 662 إلى 750، وكانت عاصمة الدولة في دمشق ثم قامت دولتهم في الأندلس بعد ثورة العباسيين وجعلوا عاصمتهم هناك قرطبة.
    العرض:

    ويرجع نسب بني أمية إلى قريش وهو من بيوت الرئاسة فيها. وأمية هو ابن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب الجد الأكبر للأمويين[2].

    أشهر سادات بني أمية أبو سفيان واسمه صخر ابن حرب، وهو سيد قريش في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم والذي أسلم عام الفتح.

    مؤسس السلالة الأموية الحاكمة ب دمشق هو معاوية بن أبي سفيان المولود بمكه المكرمة (15 ق.هـ- 60 هـ)، ولقد تولى الخلافة بين عامي (662-680 م). كان أخوه يزيد بن أبي سفيان واليا على الشام في عهد الخليفة الأول أبو بكر وبعد وفاته بعث هو واليا عليها منذ 657 م من قبل الخليفة الثاني عمر بن الخطاب.


    مؤسس الخلافة الأموية - معاوية بن أبي سفيان

    تولى الخلافة معاوية الأول بن أبي سفيان (662 - 680م) بعد أن أجمع المسلمون بخلافة معاوية وتنازل له الحسن بن علي رضي الله عنهما في عام الجماعة سنة 41 هـ، واتخذ معاوية من دمشق عاصمة للخلافة الإسلامية. وبذلك انتقلت الخلافة إلى الفرع السفياني من بني أمية، أسس معاوية الخلافة الأموية وأرسى كيانها كخلافة قوية جذب مخالفيه على طاعته أرسى كيان الدولة وعمل على توحيد المسلمين. وتميز حكمه بالحكمة والعدل. أنشأ أول اسطول بحري إسلامي، ووصل إشعاع الحضارة الإسلامية من دمشق إلى أصقاع بعيدة من العالم لتكون الدولة الأموية أكبر دولة إسلامية عرفها التاريح، من بعد معاوية بن أبي سفيان انتقلت الخلافة إلى : -

    الخليفة يزيد الأول بن معاوية ابن أبي سفيان استمر تطور الدولة الإسلامية في عهده وواجه الخارجين علي وحدة المسلمين وتحيد الدولة وقعت واقعة كربلاء الشهيرة والتي قتل فيها حفيد رسول الله صلى الله عليه وسلم الإمام الحسين هو وأهله وأصحابه حيث خرج على يزيد رافضاً وكان أول من خانوه الذين وعدوه بالنصر في الكوفة رغم أن كثيراً ممن بقي من الصحابة والتابعين نهوه عن الخروج من المدينة خوفاً عليه، بعدها ثار عبد الله بن الزبير بن العوام على يزيد بن معاوية وبايعه أهل العراق وأخمد يزيد الثورات والتمرد على وحدة الدولة ولاحق المتمردين في العراق وأخمدها في الطريق لتوحيد راية المسلمين وإرساء كيان أول دولة إسلامية قوية موحدة وهي الدولة الأموية.
    من بعده الخليفة معاوية الثاني بن يزيد الأول بن معاوية والذي تنازل عن حقه في الخلافة لأنه محباً للعلم والأدب والشعر ولم يكن يرغب في الخلافة رغم أنه تولاها 6 أشهر ومن بعدها ترك الأمر شورى بين المسلمين .
    الخليفة مروان الأول بن الحكم, ويعتبر هو المؤسس الحقيقي للفرع المرواني من السلالة الأموية في دمشق، حيث من بعده توالى أبناؤه على الحكم واستمرت الفتوحات في عهده وامتداد الدولة نحو الشرق، مات مروان بن الحكم بالسم وخلفه ابنه عبد الملك.
    الخليفة / عبد الملك بن مروان

    من بعد وفاة مروان بن الحكم، آلت الخلافة إلى ابنه عبد الملك بن مروان بن الحكم (685 - 705م) وهو المؤسس الفعلي لكيان دولة الخلافة الأموية القوية. واستطاع الخليفة عبد الملك بن مروان (685-705 م) أن يسيطر على الأمور ويخضع الخوارج على يد المهلب بن أبي صفرة وأن يخمد ثورات العراق والمتمردين على كيان الدولة أمثال عبد الله بن الزبير على يد الحجاج بن يوسف الثقفي بعد حصار لمكة دام 6 شهور وإرساء الأمن في أنحاء البلاد وعمل على نشر العدل وإرساء كيان الدولة في كافة البقاع التي امتدت إليها وكان عصره عصر ازدهار وتقدم وعلم وقوة.

    ازدهرت العلوم في عهد عبد الملك بن مروان وصك وأصدر أول عملة إسلامية وهي النقود الإسلامية الأموية في دمشق وأقام المكتبات وشجع العلماء واهتم بهم، وأنشأ في دمشق الكثير من دور العلم والمدارس لمختلف صنوف العلم ومدارس الفقه والشريعة، ودور العبادة واجتذب العلماء والمفكرين والفقهاء وتم في عهد الخليفة عبد الملك بن مروان تعريب الدواوين الحكومية بعدما كانت المراسلات والسجلات تكتب بالرومية أصبحت تكتب وتدون بالعربية وأصبح الديوان في العصر الأموي ومقر الحكم بدمشق والمدن الإسلامية تدون بالعربية, وتم في عهده بناء مسجد قبة الصخرة على وضعه الحالي حتى اليوم كما زادت في عهد عبد الملك رقعة الدولة وامتدادها.
    من بعد الخليفة (عبد الملك بن مروان) آلت الخلافة إلى ابنه البكر الوليد (705 - 715 ميلادي) وتواصلت حركة الفتوحات والغزوات الإسلامية وفتح الأمويون مزيداً من البلاد في آسيا شرقآ إلى أوروبا غربا لتصبح الدولة الإسلامية أهم وأكبر إمبراطورية في التاريخ على الإطلاق الدولة الأموية وعاصمتها دمشق، إذ وصلت سنة 711 م غرباً حتى إسبانيا في أوروبا، ثم شرقا حتى تخوم الهند والصين في وسط آسيا، ثم سنة 715 م كان غزو بخارى وسمرقند وتكملة فتح الاندلس وغيرها من البلاد في كل اتجاه، وفي عهد الخليفة الوليد بن عبد الملك تم تطوير بناء الجامع الأموي - جامع دمشق الكبير واهتم بعمارته وزينه بالفسيفساء والزخارف والنقوش ليصبح الجامع الأموي بدمشق أهم معلم إسلامي في عاصمة الدولة الإسلامية، وكان للعلم والعلماء والادباء والشعراء مساحة من اهتمام الوليد وشجعهم واهتم بإنشاء العمائر في عاصمة الدولة دمشق وفي المدن الإسلامية كافة وظهر فن العمارة الأموية الذي تميز العصر الأموي بعد ذلك.

    ممما هو جدير بالذكر في عهد الخلفاء الأمويون تقدمت وازدهرت الخلافة بكل مقوماتها وقوتها، وامتد النفوذ الأموي في كل مكان شرقآ وغربآ وعملوا على تقوية أواصر الدولة الإسلامية التي وصلت إلى أكبر اتساع لها بشكل لم تصل إليه أي دولة إسلامية في كافة العهود السابقة أو اللاحقة، وبرزت الدولة الإسلامية كإمبراطورية ضخمة بكل المقاييس وصل نورها إلى اصقاع بعيدة من العالم، وازدهرت في العهد الأموي العلوم والعمارة والادب والشعر والفنون والصناعة.

    تواصل الخلافاء الأمويون، فتولى الخلافة بعد ذلك الخليفة سليمان بن عبد الملك، والخليفة العادل عمر بن عبد العزيز بن مروان الأول بن الحكم وهو الخليفة الأموي الذي لقب بخامس الخلفاء الراشدين وعرف بالعدل والزهد والسخاء على الرعية حتى لم يبقى في عهده من يستحق الزكاة (قيل أنه مات مسموماً)[بحاجة لمصدر]، ومن بعده الخليفة يزيد بن عبد الملك والذي أراد أن يسير بالناس سيرة عمر لكنه لم يستطيع بسبب حاشية السوء، ومن ثم الخليفة هشام بن عبد الملك.

  2. #12
    عضو جديد الصورة الرمزية 7noona
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    23

    افتراضي

    الراابط للتقرير جاااااااهز ::: اضغطوا ع الرابط ::: http://www.study4uae.com/vb/study4uae60/article173337/
    التعديل الأخير تم بواسطة 7noona ; 23-10-2011 الساعة 08:32 PM سبب آخر: >

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •