همت عشقا باسم "محمد"

عشقت حروفه ورسمه

لا لأنه اسمي
بل لأني "سميُ" رسول الله صلى الله عليه وسلم


وأصبحت أحمده - جل وعلا- أن اختارني لأحمل هذا الاسم


وكثيرا ما أحذو حذو البوصيري - وإن لامه كثيرون - في بردته
فأتمتم في سعادة بالغة

إن آت ذنبا فما عهدي بمنتقص
من النبي ولا حبلي بمنصرم

فإن لي ذمة منه بتسميتي
محمدا ، وهو أوفى الخلق بالذمم

...
..
.