الْسَّلَام عَلَيْكُم وَرَحْمـہ الْلَّه وَبَرَكَاتـہ

كَيْف حَالُكُم ان شَاء الْلَّه بِخَيْر

.

.

يَبْدَأ فَصَل الْصَّيْف وَيَبْدَأ الْكَهْرُبَاء فِي الْجَزَائِر بِالْإِنْقِطاع الُمَسْتَمِر

وَالْسَّبَب



.

.

.

.

.


.



.



.


.


.


.







سَخّن عَلَيْهِم الْحَال رَاهُم يلعْبـو ـوٌ هُهُهُهُهُهُه