النتائج 1 إلى 9 من 9

العرض المتطور

  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    Apr 2011
    المشاركات
    2

    افتراضي

    هذا ملف الأنجاز للوحدة الخامسة وناقصه ملف الإنجاز ص 103
    سوري بس ده الي عندي


    اكتب تعليقا على المقال مؤديا أو مخالفا رأي الكاتبة بما لا يتجاوز 10 أسطر .صفحة 99

    كانت الظاهر التي ناقشتها الدكتورة فاطمة البريكي من أهم الظواهر المنتشرة قديما ربما سنة كتابتها للمقال , وأظن أن دوافع كتابتها للمقال كانت دوافع الإنسانة الحريصة على تطور وتقدم دولتها بشكل خاص و المجتمعات العربية الإسلامية بشكل عام , فتحدثت عن مسببات هذه الظاهرة من الضيق النفسي للموظفين وغيرها لكن برأيي لم تجد الحلول المناسبة لهذا الظاهرة فاكتفت بالأحاديث النبوية الشريفة ولم تضع خطوات قد تستطيع الحكومات والإدارات تنفيذها للقضاء على هذه الظاهرة .
    لكن وما يلاحظه الجميع الآن فإن هذه الظاهرة قد أصبحت محدودة جدا , فأنت الآن عندما تذهب كمراجع لأحد معاملاتك في الكثير من الدوائر الحكومية والخاصة وكمثال الاتصالات أو الدوائر المرورية فأنت تجد حفاوة بالترحيب ورغبة من الموظف في خدمتك وإنجاز معاملتك بأسرع وقت , فالخطوات التي قامت بها العديد من الشركات بإزالة الحاجز ما بين الموظف والمراجع كان لها دور كبير في ذلك كما أن انتشار الوعي بين الكثير من الموظفين ساهم في القضاء على هذه الظاهرة .

    __________________________________________________ _____

    ملف الإنجاز : ارجع إلى الآيات 12-14 من سورة سبأ وتعرف من خلالها علاقة سليمان علي السلام بالجن . صفحة109
    الآيات الكريمة :
    وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَن يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَن يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ {12} يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاء مِن مَّحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَّاسِيَاتٍ اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ {13} فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ {14}
    وهب الله سبحانه وتعالى سيدنا سليمان عليه السلام ملكا ما كان لأحد من قبله ولن يكون لأحد من بعده , فتعددت المزايا التي خص الله سبحانه وتعالي سيدنا سليمان بها . فقد سخر الله سبحانه وتعالى لسليمان الريح تحمل بساطه غدوها شهر فقد قال الحسن البصري (كَانَ يَغْدُو عَلَى بِسَاطه مِنْ دِمَشْق فَيَنْزِل بِإِصْطَخْرَ يَتَغَدَّى بِهَا وَيَذْهَب رَائِحًا مِنْ إِصْطَخْر فَيَبِيت بِكَابُل وَبَيْن دِمَشْق وَإِصْطَخْر شَهْر كَامِل لِلْمُسْرِعِ وَبَيْن إِصْطَخْر وَكَابُل شَهْر كَامِل لِلْمُسْرِعِ ) . وما جاء في الآية الكريمة (وأسلنا له عين القطر ) فقد أسال الله لسيدنا سليمان النحاس يصنع منه ما شاء وما تمنى . (ومن الجن ما يعمل بين يديه بإذن ربه ) فقد سخر الله سبحانه وتعالى الجن يبنون له من القصور والقدور والأدوات الكثيرة ما شاء وما تمنى , وكان الجن الذي يعصى أمر سليمان يعذبه عذابا شديدا لقوله تعال ( ندقه بعذاب من سعير ) .
    وفي الآية الثانية ظهرت علاقة سيطرة سليمان على الجن بجعلهم يعملون له كل ما يشاء فالمحاريب اختلف العلماء في تفسيرها بين أنها مساجد أو قصور وبعض العلماء جمع بينهما وكذلك ينحتون له التماثيل ويصنعون له القدور الكبيرة .
    أما عند موت سيدنا سليمان فكانت حكمة كبيرة من الله تعالى , فقد اعتقد بعض من الإنس أن الجن يعلم الغيب وما هو بعالم به , فتأكد ذلك للجميع بقصة موت سيدنا سليمان حيث إنه كان قد أهلك الجن بالعمل وكان قد اتكأ على عصاه فمات وهو متكأ عليها ولم يعرف الجن انه مات فاستمروا في العذاب و العمل الشديد حتى أكلتها دابة الأرض ووقع عليه السلام وعرف الجن انه مات , ولو كان الجن يعلم الغيب لما استمروا في تلك الأعمال الشاقة .

    والمراجع القران الكريم وتفسير ابن كثير
    ____________________________________________

    ارجع إلى حكاية الليلة الأولى من ليالي " ألف ليلة وليلة" ,واشرح العناصر الخيالية في "حكاية التاجر مع العفريت ". صفحة 111

    العناصر الخيالية في القصة هي :

    1) مقتل ابن العفريت برمي نواة التمرة .
    2) عودة التاجر إلى العفريت .
    3) توقف الشيوخ الثلاثة عند التاجر .
    4) قصة الشيخ الأول وزوجته وابنه المسحوران .
    5) وهب الجني ثلث دم التاجر .
    6) الشيخ الثاني و قصته بأن الكلبان هم إخوانه الإثنان .
    7) تزوج الشيخ الثاني من العفريته .
    8) وهب العفريت الثلث الثاني من دم التاجر .
    9) سحر زوجة الشيخ الثالث له وتحويله إلا كلب .
    10) عودة الشيخ الثالث إلى صورته القديمة و سحره لزوجته بتحوليها لبغله .
    11) وهب الجني الثلث الأخير من دم التاجر للشيخ الثالث .
    12) شكر التاجر للشيوخ الثلاثة وتهنئتهم له على سلامته .

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    May 2011
    المشاركات
    6

    افتراضي

    انا في الخدمة 0561065972

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •