هذه ضريبة الاعتماد على العمالة الوافدة و تأمينهم على لغتنا الحبيبة

لا أعلم هل أضع اللوم على الهنود و العمالة الآخرين؟
أم أضعه على البلدية لتركهم يسرحون و يمرحون؟