حينما لا نستطيع أن نحرك ساكنا
وتكسوا وجوهنا خيبة أملا لما نراه
حينما يغرق صديق لنا في معاصيه
.....
لقد تركناه هآ هنا لنعود
فإذ هو غير الذي خبرناه
أصبح همه غير الذي كان يهمه
....
فكيف السبيل لعودته
وكيف الخلاص من معاص أغرقته
بل أين المفر من منكر ونكير يسألونه
....
لعل في الكلمة قوة على أن تغير من يقرؤها
وإلا كانت وبالا عليه