أختي الكريمة:
بسم الله وعليه نتوكل
هذه الشائعات ليست جديدة فمنذ سنوات وعندما جاءت الشركات الأجنبية انتشرت هذه الشائعات
وحتى البعض تنبأ بها ونشرها منذ عام 1998 عندما بدأت سياسة التأنيث للمدارس الابتدائية بالدولة
حتى الآن كل ما يقال هي إشاعات لا أساس لها من الصحة
وأعتقد أنها تتنافى وعادات المجتمع الإماراتي والأفضل أن لا نستمع لهذه الشائعات ولا نساهم في نشرها
وأي خبر يجب الحصول عليه من مصدره مباشرة وهو وزارة التربية والتعليم وليس من عامة الناس
نسأل الله أن يحفظ دولة الإمارات وشعبها والمقيمين على أراضيها من كل سوء
والله ولي التوفيق