أختي الظيوبة
كمن يقلّب في دفاتره القديمة

كنت أقلب صفحات الملتقى فاستوقفني موضوعك المتميز هذا

ومع أن هذه الصور المفبركة لا تنطلي على أمثالي لكنها بالتأكيد تقنع أغلبية المشاهدين لها

والحل دائماً هو التوعية للآخرين

ثم التنبّه والتنبيه من مخاطر أعداء الاسلام الذين ما فتؤوا يتسابقون باستخدام كل وسائل الاعلام والحرب التقنية ضد هذا الدين العظيم

ولكن خسؤوا ..... والله متم نوره ولو كره الكافرون0000

شكراً الظيوية على هذا الموضوع القيّم

والله خير الحافظين