آدآب العالمْ , ,

ص17 : مالفرق بين..
الأول: عالم تعلم لنفسه وعلّم غيره بإخلاص.
الثاني: علام تعلم لنفسه ولمْ يعلّم غيره.
الثالث: عالم تعلّم ولمْ يعمل يعلمه ويعلّم غيره رياء.
: ما أدب العالم في..
الإخلاص لله قولاً وعملاً وأنْ يتمثّل أخلاق علمه.
: هناك آداب أخرى ..
التحلي بالصبر.
مجاراة التطور العلمي ووسائله.
: ما دلالة قول.. : تواضعه وصدق علمه.
ص18 :
آداب العالم في مجلس العلم التطبيقات المعاصرة لها
التطهّر من الحدث والخبث. الإهتمام بمجالس العلم عامة.
أن يجلس بارزاً للحاضرين. جعل منصة خاصة للمتحدّث.
أن يوقّر أفاضلهم بالعلم والصلاح. ذكر أكابر وأفاضل الحضور.
أنْ يتلطف بباقي الحاضرين ويكرمهم. ذكر الحضور بالبركة والتبسّم.
انْ يبدأ الحضور بالتحية والسلام. فهي سنة الإسلام
أنْ يبدأ بآيات عطرة ويصلي على رسول الله. تبركاً وتيمناً وهذا ما جرت عليه العادة.
لا يطيل محاضرته وإلا يعتذر بلطف. قول لا أدري إذا لم يعلم.

استنبط : * دوام الموعظة على فترات وحسب عقول الناس.

ص19 : * العطف والتراحم واللّين في التعليم كالوالد على ولده.
* مراعاة أحوال المتعلمين ومستوياتهم والمساواة بينهم.
: في ضوء ما تعلمته ..
- الصبر في طلب العلم.
- عدم الاستعجال في طلب العلم.
- طاعة المعلم.
استنتج : - وجوب السعي في طلب العلم وتحمّل مشاقه.
- أنْ يكون طلب العلم خالصاً لله.

ص20 : * ماذا نتعلم من قصة موسى عليه السلام؟
العالم : الإخلاص في تعليمه وعدم كبت ما يعلمه على متعلميه بالشرح والبيان.
والمتعلم: الصبر والطاعة للمعلم وعدم الاستعجال في طلب الحكمة.
* هل مازالت هناك حاجة...؟
نعم, لأنّ طلب العلم لا يتوقف ومتجدد وغير محدود ولو أنّ وسائله أصبحت أيسر في عصرنا.

ص21 : أنشطة الطالب
1 _ حدّد أخلاق العالم ...
* زيادة طلب العلم.
* العمل بالعلم.
* الإخلاص لله في العلم والتعلم.
*الصبر والتأني.
*عدم الإفتاء بغير علم لحرمته.
*وجوب الامتثال لأخلاق العلم والتحلّي به.

ص22 :
2 _ وذلك في أنْ يكون خالصاً لله وطاعة لنفسه وعدم التباهي والرياء بين الناس لما حمل من علم, لمنفعة الناس وتبصيرهم
فيؤجر عليه.
3 _ حسن الطيب والثياب, بشوش الوجه, متمثلاً أخلاق علمه ودينه ,يُفهم طلابه ويراعي أحوالهم ,صبوراً عليهم غير
متعالٍ, تقياً مخلصاً له ولرسوله.