النتائج 1 إلى 7 من 7

العرض المتطور

  1. #1
    عضو فعال الصورة الرمزية الصقر البدوي
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    الدولة
    ___________________
    المشاركات
    330

    افتراضي ذكرى للنساء

    ذكرى للنساء

    قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله

    لم يصح عنه أيضا وصية كتب في عنوانها ذكرى للنساء عن الامام علي بن ابي طالب رضي الله عنه قال دخلت أنا وفاطمة على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم فوجدته يبكي بكاء شديدا فقلت فداك ابي وأمي يا رسول الله ما الذي أبكاك فقال يا علي ليلة أسري بي الى السماء رايت نساء من أمتي في عذاب شديد وهذا كلمة اسري بي الى السماء هذه لا تتناسب اطلاقا مع الواقع لأن النبي صلى الله عليه وسلم أسري به الى بيت المقدس وعرج به الى السماء يقول رايت نساء من أمتي في عذاب شديد وأنكرت شأنهن لما رأيت من شدة عذابهن رايت امرأة معلقة بشعرها يغلي دماغ رأسها الى آخر الحديث المكذوب وهذا أيضا حديث مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم من لك ايضا


    المــــصدر

  2. #2
    عضو فعال الصورة الرمزية الصقر البدوي
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    الدولة
    ___________________
    المشاركات
    330

    افتراضي عشرة تمنع عشرة الفاتحة تمنع غضب الرب

    عشرة تمنع عشرة الفاتحة تمنع غضب الرب

    قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله

    ايضا ورقة عنوانها كنز لا يفنى قال النبي صلى الله عليه وسلم كما زعم هذا الكاذب عشرة تمنع عشرة الفاتحة تمنع غضب الرب الى آخره وهذا أيضا حديث مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم ومن ذلك السبعة العهود السليمانية وأسماء الله الحسنى وذكر فيها أشياء من الدجل والكذب والشعوذة وهذه أيضا كذب لا يجوز نشرها ولا بثها بين الناس ومن ذلك ايضا فتاة تبلغ من العمر ستة عشر عاما مريضة جدا عجز الاطباء عن علاجها وفي ليلة القدر بكت الفتاة بشدة ونامت ورأت في منامها ونامت وفي منامها جاءتها السيدة زينب رضي الله عنها وأرضاها وأعطتها شربة ماء ولما استيقظت من نومها وجدت نفسه شفيت تماما باذن الله هذه أيضا قصة مكذوبة لا أساس لها من الصحة


    المــــصدر

  3. #3
    عضو فعال الصورة الرمزية الصقر البدوي
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    الدولة
    ___________________
    المشاركات
    330

    افتراضي وصية المدعو أحمد "خادم الحجرة الشريفة"

    وصية المدعو أحمد "خادم الحجرة الشريفة"
    وصية المدعو أحمد "خادم الحجرة الشريفة"
    للإمام عبدالعزيز بن باز رحمه الله
    يقول السائل: هناك نشرة تعرفونها سماحة الشيخ، وهي باسم الشيخ أحمد خادم حجرة النبي صلى الله عليه وسلم مكتوب فيها أنه كان في ليلة يقرأ القرآن في حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي تلك الليلة غلبه النوم، ورأى في نومه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم آت وقال له: إنه قد مات في هذا الأسبوع أربعون ألفاً من الناس ماتوا موتة الجاهليين، ويستمر على هذا الأسلوب العامي، فأرجو من سماحتكم تنبيه الناس على هذه الوصية خاصة وعلى ما ماثلها، وجزاكم الله خيراً؟.

    هذه الوصية قد علمناها من دهر طويل، وهي كما ذكره في السؤال كلما ذهبت عادت وكلما نسيت بعثت، ولها مروجون من الناس في سائر أقطار الدنيا، باسم خادم الحجرة النبوية، وتارة باسم حامل مفاتيح الحجرة النبوية أو المسجد النبوي، وله فيها عبارات وألفاظ متنوعة ويقول: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتاه وقال له: إنه مات أربعون ألفاً على ميتة جاهلية، ويقول: إنه يطلع نجم حول الشمس وأنه متى طلع هذا النجم ترونه ولا تقبل الصلوات والعبادات بعد ذلك، ويقول: إن من جاءته هذه الوصية فأهملها وأضاعها يأثم إثماً كبيراً، ومن بلغته ولم ينشرها يخرج من رحمة الله، ويقول: من وزع منها خمساً وعشرين نخسة جعل له كذا وكذا، إلى غير هذا من الخرافات، وهذه الوصية باطلة لا أساس لها، وليس هناك شخص يُقال له أحمد خادم حجرة النبي صلى الله عليه وسلم، وليس هناك وصية وإنما هذه من كذب الكذابين، أناس يفترون الكذب ويكتبون مثل هذه الوصايا الباطلة وينسبونها إلى ما شاؤوا من الناس، وكل ذلك لا أصل له.
    وقد سبق أن كتبنا في إبطال هذه الوصية كتابة منذ أكثر من عشر سنوات ووزعناها في الداخل والخارج بعدة لغات ليفهم المسلمون بطلانها، وأنها لا أساس لها، وأن الواجب على من وقعت في يديه أن يمزقها ويُتلفها وينبه الناس على بطلانه، والمصحف الذي هو كلام الله عزَّ وجلَّ لو أن الإنسان لم يكتبه فليس عليه شيء ولا بأس عليه، وهذا يقول: من بلغته ولم ينشرها يخرج من رحمة الله. هذا من أبطل الباطل.
    ويقول: من كتب منها خمساً وعشرين نخسة ووزعها يحصل له كذا وكذا من الفوائد ومن أعرض عنها يفقد فوائد، ويموت ولده ويموت كذا، أو يصاب بكارثة، كل هذا باطل.
    القرآن نفسه لو وزع منه مائة نسخة فهو مأجور ولكن لا يحصل له هذا الذي قال الكذاب، ولا يكون عليه خطر ولو لم يوزع، لو عاش الدهر كله ولم يوزع مصحفاً فلا بأس عليه، للمصحف من يوزعه ومن يبيعه ومن ينشره بين الناس، ولو أنه اشتراه من السوق وقرأ فيه ولم يوزعه فلا حرج عليه، ولو كتبه وقرأ فيه ولم يوزعه فلا حرج عليه، فكيف بهذه الوصية المكذوبة الباطلة من لم يوزعها يكون عليه كذا وكذا؟!
    المقصود أن هذه الوصية باطلة ومكذوبة ولا أساس لها، ولا يجوز اعتقاد هذا الكلام ولا يجوز توزيعها ولا نشرها بين الناس، بل يجب إتلافها والتنبيه على بطلانها. رزق الله الجميع العافية والهدى.
    ثم إننا منذ عشر سنين ونحن نحاربها فضلاً عن نشرها ولم نر إلا خيراً والحمد لله، وذلك مصداقاً لقولنا: إن هذه خرافات.
    وينبغي لمن وجد مطبوعات تلصق بالجدار أو توزع بين الناس أن يسأل عنها أهل العلم وألا يعتمد عليها إلا عن بصيرة، وإن كان من أهل العلم عرفها بحمد الله ونبه على بطلان الباطل وعلى صحة الصحيح، أما إن كان من العامة فلا ينبغي له أن يتقبل كل ما يوزع من الناس.
    فالواجب أن يسأل أهل العلم في بلاده وفي غير بلاده الذي يثق بهم ويعرف علمهم وفضلهم فيسألهم عما قد يقع في يده، وقد بلغني أن الرسالة التي توزع التي بسمي فيما يتعلق بالأذكار عقب الصلاة بلغني أن بعض الناس كتب عليها من وزع منها كذا وكذا فله كذا، ومن نشر منها كذا وكذا فله كذا، وهذا كله باطل لا أصل له ولم أكتب هذا.
    وإنما كتبت بيان الذكر المحفوظ عن النبي عليه الصلاة والسلام بعد الصلوات، أما الزيادة على هذا: من فعل كذا أو من نشر أو من كتب منها كذا وكذا، فهذا إن كان وقع فهو باطل لا أساس له ولم أكتبه ولم أره بل هذا من كذب الكذابين ومن بهتان أهل الباطل، نسأل الله العافية.
    والحاصل أن هذه المسائل التي أشرت إليها وهي الملصقات والموزعات من الرسائل والكتب والنشرات يجب الحذر منها، فلا يقبل منها إلا ما كان ثابتاً صحيحاً عن رسول الله عليه الصلاة والسلام مما يبينه أهل العلم العارفون بسنة الرسول عليه الصلاة والسلام، والله المستعان.
    ___________________________________
    وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
    أيضا قصة مكذوبة لا أساس لها من الصحة كذلك أيضا قصة عن رجل يقال له أحمد خادم حجرة النبي صلى الله عليه وسلم يقول إنه رأى النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم في المنام وأخبره باشياء وهذه القصة ايضا مكذوبة وقد قال السيد محمد رشيد رضا رحمه الله صاحب تفسير المنار ومجلة المنار عالم اسلامي مشهور قال إن هذه القصة كانت تتداول وأنا في زمن الطلب يعني لها نحو مائة وسبعين عاما تتداول بين الناس هذه أيضا قصة مكذوبة لا اساس لها من الصحة هذا ما ورد علي من بعض الإخوان وأحببت أن أجمعه لكم في هذا الموقف حتى تكونوا على بصيرة من أمر هذه المنشورات وإني أدعوكم أيها الإخوة إذا رأيتم منشورا ليس عليه ختم من وزارة الشئون الإسلامية أو من عالم مشهور موثوق فلا تعملوا به حتى تشاوروا العلماء لئلا تقعوا في الضلال فان هناك أئمة ضلال يضلون الناس بقصد أو بغير قصد ثم إن في كتاب الله وما صح عن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم من المواعظ ما يصلح القلوب والأعمال والدنيا والآخرة احذروا هذه المنشورات لا تقرأوا شيئا منها ولا تنشروا شيئا منها الا اذا كان عليه ختم من وزارة الشئون الإسلامية أو من أحد العلماء الموثوقين والا فاسالوا عن ذلك أهل العلم حتى لا يضيع عملكم سدى أسال الله تعالى أن يصلح الأمة الإسلامية وأن يردها الى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وأن يعيدها من شرارها الذين يريدون إضلالها بقصد أو بغير قصد وأن يهدينا صراطه المستقيم إنه على كل شئ قدير والحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

    المـــصدر

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •