فعلا ماتت الرحمة في قلوب البشر وعماها الظلم لكن هناك نور وراء هذه القلوب العاتمه ينيرها الله حيثما وكيفما يريد ، والندم وإعاده المياه لمجاريها هو الحل الصائب فعلا لهذا الأب ،،
الأطفال هم أكثر الناس حساسيه وتاثرا لهذه المواضيع وقد تنبني شخصيتهم التي تلازمهم طوال العمر بهذه القسوة والظلم الجائر الذي لا يرحمه قلوبهم الضعيفه الصغيره التي ترتجي الحب والحنان ..



شكرا لكن على الطرح المؤثر ولاهنتوا على الطرح الموفق
تقبلوا مني فائق ودي