.
ما شاء الله عزيزتي المراسلة يطيب لنا مشاركك لنا النقاش والحوار في الموضوع ..وكذلك خوخة .. فقد أعجبتني ردودكن .. الخوف والرهبة صفتان ملازمتنان لنا لا فراق بينهما .. والشعب رغم الإختلاف والأعداد يظلوا شعوبا متعارفة تخشى الله ولا يهمها سوى مرضاة الله عزوجل...
وها أنتن قد ساعدتموني في فك الجمل ذات الألغاز ... بقي أمر يحيرني .. في جملتي هذه ذات الألغاز..
جرأة الحياء عمت أركاني ........ فمن يبقى أنا أم الزماني
فطرة همت وغرست كياني ........ بعنقود الوردة أم ببنائي
.