- 
	
	
		
		
			
				
				
				
					
 
				
				
						
						
				
					
						
							 
◆ وهل الخوف من الرهبة أولى من رجاء الرحمة؟
دليل الرغبة والرهبة والخشوع قوله تعالى: إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ [الأنبياء: 90].
 
المعنى العام: 
أي دليل كون الرغبة والرهبة والخشوع عبادات لا يجوز صرفها لغير الله تعالى، قوله تعالى: إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ [الأنبياء: 90]. 
 
	
		
			
			
				ولكن إذا وقعتي في موقف أخافكي جدا .. هل تتحملين الخوف .. أم تلجئين إلى رحمة الشخص ورجائه ؟؟؟؟؟
			
		 
	 
 الرحمة والرجآء لله سبحآنه.. صآحب العلى و العـــزة.. 
 
 
عجبت للنار نام راهبها *** وجنة الخلد نام راغبها
عجبت للجنة التي شوق *** الله إليها إذا نام طالبها
إني لفي ظلمة من الحب*** للدنيا وأهل التقى كواكبها
 
{وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ } [الأعراف: 56]
أخي: "أمر بأن يكون الإنسان في حالة تقرب وتخوف وتأميل لله عز وجل"..(الإمام القرطبي)
 
××××××××××
 
اعذروني على هذا الإطرآء.. فكم أحببت ان أشآرككم النقآآش..~
طاب لي الموضوع الذي يحمل في طياته الغموض .~
						
					 
					
				 
			 
			
			
		 
	 
		
	
 
		
		
		
	
 
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
		
		
			
				
				ضوابط المشاركة
			
			
				
	
		- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
 
		- لا تستطيع الرد على المواضيع
 
		- لا تستطيع إرفاق ملفات
 
		- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
 
		-  
 
	
	
	قوانين المنتدى