نظرا لأن الوقت هو الحياة فكلما استغليناه في الدراسة والتعلم والفائدة العلمية نكون حققنا الجوانب التعليمية المهمة واستفدنا علما من وقتنا ويكفي
الامتحانان مرتين أساسيتين في السنة أما كثرة الامتحانات بكثرة الفصول يعد تقليل من الحصول على العلم والمعرفة بالنظر إلى الأسابيع التي
خصصت للتقويمات والوقت المهدر لايخدم الطالب في الوقت الحالي فهو في حاجة إلى العطاء لتقوية معارفة وتجهيزة للحصول على وظيفة
ليخدم وطنه ويلبي حاجات مجتمعه ويسد متطلبات سوق العمل ويرفع من مكانته ومن اقتصاد بلاده ومن علمه وفكره وثقافته .
مستشهد .........