السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

::

نظرا لندرة الدراسات العربية التى تناولت هذا المجال، مع استخدام المنهج الكيفى ودراسة الحالة فى الدراسات التى تتناول هذا المجال، فقد يعجز المنهج السيكومترى عن وصف وتفسير الكثير من الجوانب والعلاقات والتفاعلات فى حياة الأشخاص الصم المكفوفين وأسرهم.

مع الأسف

بل هم أشخاص يتميزون بأسمائهم ويتفرد كل منهم بكينونته الخاصة، وذلك وفق بنود الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوى الإعاقة

هذا ما نحتاجه احترام أي انسان كبير صغير سليم أم معاق على أساس مبدأ انه انسان وله حقوق ومشاعر

كما أشارت إلى منحة الله لهذه الأسرة متمثلة فى أحمد وكريم فاقدى السمع "ابنا الباحثة" الذى يسر الله أن يحصل أحمد على بكالوريوس الفنون التطبيقية، وأن يدرس كريم بالسنة الثالثة الجامعية للحاسبات والمعلومات ليصبحا نموذجا لإنجاز فاقدى السمع حين تتهيأ لهم الفرصة والدعم والمساندة.

ما شاء الله وفقهم الله وجعلهم شعلة امل لذويهم ومن هو مثلهم وأيضا للأشخاص الذين يتمتعون بالصحة والعافية ويسرفونها بعيدا

::

جزيت خيرا أختي الكريمة على الموضوع

وجزى الله الدكتورة والباحثة على هذه الرسالة والاطروحة الرائعة المفيدة

وعسى أن تكون لفتة للاهتمام اكثر بالانسان المعاق

أشكرك

::

موفقة