اجعلوا الفشل والرسوب نتيجة “ثانوية”، مجرد عثرة في طريق الحياة والمستقبل، نصيحة لمن فاتهم قطار النجاح . وما بين النجاح والفشل مساحات وتجارب كثيرة، بعضها مملوء بالأمل والتفاؤل والثقة في الذات والمستقبل، وبعضها مسكون بأشباح اليأس والإحباط، ومع نتائج الامتحانات يعيش الطلاب هذا الجانب أو ذاك من التجارب، جانب الزهو والفرح بالتميز والتفوق، وجانب الخيبة والمرارة بسبب الفشل، فيما تلقي التجارب والنتائج بظلالها السعيدة أو الحزينة على رؤوس الآباء والأمهات .<?xml:namespace prefix = o /><o></o
>



></o
