ما شاء الله عليكَ يا أستاذنا الكبير، جعلك الله ذخراً للوطن العربي ثم للعالم كله، شوّقتني كثيراً في التعمق بالرياضيات وأسرارها المخبوءة
وشكراً لكَ على هذه النصائح والتعليمات لتحقيق الرفعة والعزة في الحياة في المجال العلمي والعملي
بالطبع هذا الوقت باكر على هذا الكلام الكبير الذي أقوله اتجاه المستقبل والآن أنا بقي لي سنة حتى أفكر في هذه الأمور، ولكني دائماً أنا مؤمن بالتخطيط للمستقبل حتى أعلم ماذا أريد أي مجال في الجامعة لأدرسه، أما الدراسة لتحصيل أعلى نسبة ثم الاختيار فهذه الطريقة أنا لا أؤمن بها أبداً
آسف أطلتُ الكلام والحديث
أدام الله في عمرك يا أستاذنا وجعلك الله ممن تُكتـَبُ أسماؤهم من ماء الذهب

تحياتي
همام