الحل قلتيه للتوّ، وهو:-
وما علينا إلا الصبر عند الشدائد، لأن لنا ربًّا كبيراً، وليس لنا همًّا كبيراً، فعند الاستعانة بربنا تهون علينا المصائب والشدائد التي لن تعرف لها مكاناً بعد هذه الاستعانة.وكيف الدواء وأنا اعلم أن لا دواء له الا الصبر الذي ضاق به جناني؟
شكرا لكِ