الحمد لله رب العالمين على شفائك
لكني أنصحك أن تظل هذه الهواية معك لطوال حياتك، فلا تقطعيها أبداً، ولا تسرفي فيها، بل كوني مُنصِفة فاقرأي قليلاً، وارتاحي قليلاً، هذا أفضل لكِ، حتى لا تهجري القراءة للأبد، ولا تسرفي في القراءة.

تحياتي