قصة رائعة والواقع يمثلها كثيرا للأسف أحيانا بقصد وأخرى بغير قصد
واما سوء الظن فهو من الآفات التى تنخر فى حسنات المسلم دون ان يعى لهاولقد نهانا الاسلام عن هذا الخلق الذميم فى قوله تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ )
( إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث )
وإذا تسمح لي بهذه الأضافة
الأسباب المُعينه على حسن الظن :
1– الدعاء .
2 – إنزال النفس منزلة الخير .
3 - حمل الكلام على أحسن المحامل. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه) لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً
4 - التماس الأعذار للآخرين .
5 – تجنب الحكم على النيات (وهذه مهمة جداً لأن النيات محلها القلب ولا يعلمها إلا الله عز وجل)
6 -استحضار آفات سوء الظن وعدم تزكية النفس .


تقبل ودي و احترامي على موضوع نال كل إعجابي