-
عضو جديد
النظافة مظهر و جوهر
التعديل الأخير تم بواسطة محمد خليفة المهيري ; 20-04-2010 الساعة 03:44 PM
-
عضو جديد
محمد
جزاك الله خير على التواصل
من الافضل تصغير الصورة فبل تنزيلها من خلال الرسام ادخل الرسام ايقونت صورة ( تمدد) و100 اجعلها 30 م احفظ الصورة
ونزلها بتكون اصغر إن شاء الله
-
عضو جديد
محمد أخبر محمد فلاح ينزلها الخطة وأسماء المشاركين معكم
والاعمال التي ستقومون بها
-
عضو جديد
أنا حاولة أسوي بالرسام لاكن ما أستوى
و أنا بقول حق محمد فلاح
-
عضو جديد
سلمت يا محمد بارك الله في جهودك وإلى مزيد من المواضيع االمفيدة
-
عضو جديد
انا اشكرك يا محمد على المجهد الي اسوي
-
عضو جديد
هلا عبد لله انا عبد الرحمن
-
عضو جديد
بسم الله الرحمن الرحيم
نحن في زمان قلت فيه الأمانة، وكثرت فيه الخيانة، وأصبح كثير من الناس لا يؤتمنون، وإذا اؤتمنوا خانوا، وأصبحوا يتبايعون فلا يكاد أحد يؤدي الأمانة، حتى أصبح يقال:إن في بني فلان رجلاً أميناً، لندرة الأمانة بين الخلق، وكأن الناس ما علموا أن الأمانة والرحم يقفان يوم القيامة على جنبتي الصراط يميناً وشمالاً، لعظم أمرهما وكبر موقعهما، وليطالبا من يريد الجواز بحقهما.وأما سلفنا السابقون فقد تجذرت الأمانة في قلوبهم، فبها يتبايعون، ويتعاملون، ولهم في ذلك قصص وأخبار.
من ذلك ما حكاه ابن عقيل عن نفسه:حججت فالتقطت عقد لؤلؤ في خيط أحمر، فإذا شيخ ينشده، ويبذل لملتقطه مائة دينار، فرددته عليه، فقال:خذ الدنانير، فامتنعت وخرجت إلى الشام، وزرت القدس، وقصدت بغداد فأويت بحلب إلى مسجد وأنا بردان جائع، فقدموني، صليت بهم، فأطعموني، وكان أول رمضان، فقالوا: إمامنا توفي فصل بنا هذا الشهر، ففعلت، فقالوا:لإمامنا بنت فزوجت بها، فأقمت معها سنة، وأولدتها ولداً بكراً، فمرضت في نفاسها، فتأملتها يوماً فإذا في عنقها العقد بعينه بخيطه الأحمر، فقلت لها:لهذا قصة، وحكيت لها، فبكت وقالت:أنت هو والله، لقد كان أبي يبكي، ويقول:اللهم ارزق بنتي مثل الذي رد العقد عليّ، وقد استجاب الله منه، ثم ماتت، فأخذت العقد والميراث، وعدت إلى بغداد.وقال ابن المبارك: استعرت قلماً بأرض الشام، فذهبت على أن أرده، فلما قدمت مرو نظرت فإذا هو معي، فرجعت إلى الشام حتى رددته على صاحبه.
2- في معركة اليرموك أرسل أحد قادة جيش الروم واسمه القُبُقلار، رجلاً من قضاعة يقال له ابن هزارف، فقال له:ادخل في هؤلاء القوم– يعني المسلمين– فأقم فيهم يوماً وليلة ثم ائتني بخبرهم .فدخل ابن هزارف في جيش المسلمين، فأقام فيهم يوماً وليلة، ثم رجع إلى قائد الروم، فقال له القائد:ما وراءك ؟قال: بالليل رهبان، وبالنهار فرسان، ولو سرق فيهم ابن ملكهم قطعوا يده، ولو زنى رجم لإقامة الحد فيهم .فقال القائد: لئن كنت صدقتني لبطن الأرض خير من لقاء هؤلاء على ظهرها، ولوددت أن حظي من الله أن يخلي بيني وبينهم، فلا ينصرني عليهم، ولا ينصرهم عليّ .بهذه الكلمات اليسيرات عبّر هذا العربي عن بعض أسرار القوة التي عند المسلمين، والتي كانت من أسباب نصرهم على جيوش أكثر منهم عدة وعتاداً.
-
عضو جديد
مشكككككككككور على الكلام الحلو
-
مشرف مدرسة
النظافة في المدرسة سلوك يعكس سلوك الطالب في بيته وللأسف فإن وجود الخادمات جعل الأولاد مستهترين والأهل متساهلين في هذه المسألة
علماً بأن النظافة شعبة من شعب الإيمان وهي دليل رقي وحضارة كما أن النظافة تبعد الأمراض والأوبئة
نحتاج للكثير من الوعي في المدرسة وأكثر منه في البيت وأقترح من إدارة المدرسة تخصيص رحلة إلى شاطئ البحر يساهم فيها الطلاب بجمع ماقذفه البحر من أوساخ للمحافظة على البيئة وتشجيع السياحة والعمل الجماعي التعاوني وزيادة صلة الطالب بوطنه
والله ولي التوفيق
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى