للرفع .. وان شاء الله الاعضاآء يفيدوونج ..
السلام عليييييييييكم ,, شحاالهم العرررررررب
حباااايب قللبي بلييييييييز والله محتااااااااجه بحث عن الجماعات الاحياائيه دخييييييلكم ضرووووووري الي عنده لا يبخل >< ><
للرفع .. وان شاء الله الاعضاآء يفيدوونج ..
وأنا بعد أبي اللي عنده لا يبخل =(
هلااا تفضلي امم بس ها تقرير ما حصلت بحث حاولي تعدلين في شوي عشان يصير مثل البحث و السموووحة
المقدمة :
سوف أتحدث في هذا التقرير عن ( الجماعات الأحيائية ) ، و الهدف من كتابة هذا التقرير هو للتعرف على أنواع الجماعات الأحيائية و الكائنات الحية و معرفة أنماط حياتها و دورها و تكيفها في البيئة و أشياء أخرى تخص حياتها .
الموضوع :
تتنوع الكائنات الحية على الأرض و الجماعات الأحيائية أعدادها هائلة و عديدة سواء كانت في البر أو البحر أو الجو ، إضافة إلى الجماعات الأحيائية الأخرى التي لم تعرف حتى الآن ، و سنتطرق في هذا التقريرإلى ذكر بعض الجماعات الاحيائية التي قد نراها في حياتنا أو كنا قد سمعنا بها ، و سنبدأ بالحشرات ، فهي حيوانات لا فقارية و يتكون جسمها من ثلاث أجزاء هي الرأس و الصدر و البطن ، و بالطبع فالحشرات ليست متشابهة في الشكل و لا في الوظيفة التي تقوم بها ،أيضاً فهناك النمل الذين يعيشون في جماعات و يتغذون على فتات الخبز و البذرة ، و تأخذ ما تصطاده إلى بيتها حيث تأكل أطراف البذرة كي لا تنبت ، و هناك الذباب الذي يمتلك زوجا واحداً من الأجنحة ، و يتكاثر الذباب بالبيض حيث تضع الأنثى كمية كبيرة منه عدة مرات خلال فترة حياتها ، و تقوم بوضع البيض على المواد التي تصلح غذاء للصغار التي تفقس من البيض ، و بعد عدة أيام يفقس البيض و تخرج منها اليرقات التي تتغذى بشراهة ثم تغلف نفسها بغلاف يسمى (الشرنقة) و تتحول بداخلها إلى عذراء و عندما يكتمل نموها تتحول إلى حشرة كاملة تخرج لتعيد دورة حياتها من جديد .. و بعد تعرفنا على الذباب ننتقل إلى غابات السافانا مع حيوانات الزراف ، التي يبلغ طول رقبتها أكثر من مترين و يصل ارتفاعها إلى خمسة أمتار و 80 سنتيمتر ، تقضي الزرافة معظم وقتها بالأكل و هي تعرف موقع الطعام بالنظر و الرائحة ، و توجد شعيرات طويلة على شفتي الزرافة لحمايتها من الشوك المتناثر على بعض النباتات ، و للزرافة لسان أسود لزج يساعدها في اقتلاع الأغصان ، و بالرغم من طول رقبة الزرافة إلا أنها تعجز عن تحريكها عند رغبتها في شرب الماء ، فتضطر إلى بسط رجليها الأماميتين و ثني الركبتين و من ثم الانحناء على الماء و على الزراف المحافظة على هذا التوازن حتى تنتهي من شرب الماء ، إذا ما تعرض الزراف للخطر من قبل الأسود مثلا يستطيعون الجري بسرعة 56 كيلو متر في الساعة . و الأسود حيوانات مفترسة قد يصل متوسط طول الواحد منها مع ذيله إلى 270سنتيمتر، و من الصعب على الأسد أن يهاجم الزرافة منفردا و ذلك لأن ضربة واحدة من الزرافة قد تقتل أسداً ً،و ليس من الغريب أن تشاهد أسدا قد فقد أسنانه الأمامية بسبب رفسة من إحدى الزراف . وها نحن ننتقل من الزراف و الأسود إلى حيوانات أخرى لم يطرأ عليها أي تغير منذ مليون سنة تقريبا ، و لهذه الحيوانات عينان بارزتان ترى من خلالهما بينما يكون جسمها تحت الماء و هما قادرتان على تمييز الأشياء في الظلام و يغطي عينيه جفنان شفافان مهمتهما حمايته و هو تحت الماء و عندما يغوص تحت سطح الماء تقفل فتحات أنفه و يغطي أذنه غشاء متحرك لمنع دخول الماء ، بينما لا يوجد ما يمنع تسرب الماء داخل فمه إلا أنه يوجد صمام أسفل حنجرته يعمل كالسد ، كما أن لهذا الحيوان فكان قويان تضم 70 سنا مهمتها الإطباق على الفريسة و تهشيمها, و بعد كل هذه المعلومات تبين لكم طبعا أن هذه الحيوانات هي التماسيح, و تعتبر التماسيح التي تعيش في نهر النيل من أكبر الأنواع في الفصيلة التي ينتمي إليها حيث يصل طوله إلى خمسة أمتار ، بينما يصل النوع الذي يعيش في المحيط الهندي إلى سبعة أمتار .
و بعد هذه اللمحة السريعة نذهب إلى الصحراء القاحلة لنرى هذه الإبل الصبورة التي خلقت متكيفة مع بيئتها و وظيفتها ، فالإبل تستطيع قفل فتحتي الأنف أثناء الجفاف و الحر الشديدين لمنع خروج أي كمية من بخار الماء ، و تخزن شحومها في سنامها فقط حيث تحصل على ما تحتاجه من الماء من هذه الشحوم بطريقة كيميائية ( عملية الأكسدة ) و يوجد في شفتها العليا شق يساعدها على أكل النباتات الشوكية ، كما أن لها خفان يسهلان حركتها على رمال الصحراء ، لذلك الإبل متأقلمة مع بيئتها و لا تعاني من الحر كما أن جسمها لا يفقد كميات كبيرة من العرق فهي سفينة الصحراء بلا شك .
و ننتقل من الصحراء إلى أعالي الجبال و الوديان حيث تطير الطيور ، و سنبدأ بطائر البوم الذي يعيش منفردا على الأشجار ، و ينشط ليتغذى على الفئران ، و ننتقل من البوم إلى الطائر الحزين الذي يعيش في جماعات مع أبناء جنسه ، و يتغذى على الأسماك الصغيرة ، و عندما ينام يعاقب نفسه و ذلك بنومه واقفا على رجل واحدة . و هناك الخفافيش التي فوائدها كثيرة من تلقيح للأزهار و الأشجار المدارية ، و من أكلها للحشرات الضارة بالمحاصيل الزراعية ، كما يعتبر برازها من أجود المخصبات الزراعية .
الخاتمة :
و هكذا استفدنا من كتابة هذا التقرير، فقد تعرفنا على أشياء كثيرة التي كنا لا نعرفهاعن حياة هذه المخلوقات العجيبة، مما نما من معلوماتنا و ثقافتنا حول أنماط و حياة هذه الكائنات و حول ما تقوم به من دور كبير في حفظ التوازن البيئي و لا ننسى أن بعض هذه الكائنات تعد مصدرا من مصادر غذائنا و ارجو أن هذا التقرير نال اعجابكم .
المراجع :
البيئة ومفهومها وعلاقتها بالإنسان
كتاب الــبيــئة..
تأليف: الدكتور أحمد مدحت اسلام..
سنة الاصدار: 1990..
thank you .......................
ماعندكم غيره بليز احسن