محمد الفاتح رحمه الله
أبين : ص100
من خلال الفقرة ... :
- تعلم شتى أنواع العلوم الدينية والأدبية والرياضية والفلكية
- تعلم الفنون العسكرية والقتالية ليستطيع الدفاع عن دينه ووطنه
- الحرص على القراءة والمطالعة المستمرة
أتوقع : ص100
الصعوبات هي :
1- الموقع الاستراتيجي فالبحر يحيط بها من ثلاث جهات
2- حصانة المدينة بأسوار عالية تحميها
3- بسالة أهلها في الدفاع عنها
أستنتج : ص103
الآداب الإسلامية التي طبقها :
1- عدم الإسراف في القتل والانتقام من الشعوب المغلوبة
2- عدم تدمير مظاهر الحضارة في البلدان التي يفتحونها
3- اتخاذ الإسلام منهجا للتعامل في السلم والحرب
أوضح : ص104
ما القيم المستفادة :
- الاجتهاد في بناء حضارة إسلامية على أسس دينية وعلمية
- حب العلم والعلماء
- الاجتهاد والمثابرة
الأنشطة التقويمية : ص105
النشاط الأول :
عندما دخل الفاتح ......... : - الرحمة والسماحة والإسلام – الالتزام بأحكام الشرع في التعامل مع المخالفين
استقدم الفاتح الرسام ....... : سعة أفق الفاتح وتعظيمه للعلم والحرص على الاستفادة من أي شخص ولو كان على خلاف دينه
النشاط الثاني :1
1- إنشاء مصانع عسكرية لسد احتياجات الجيش من ملابس ودروع وذخيرة وأسلحة وأقام القلاع والحصون ونظم الجيش بتشكيلات متنوعة في تمام الدقة والفاعلية
2- حرصه الشديد على فتح القسطنطينية بالرغم من الصعوبات الكبيرة في فتحها لكنه أصر على ذلك فجهز جيشا قويا مزودا بالعدة والعتاد وأميز الخطط العسكرية وحاصرها لأكثر من تسعة أشهر حتى فتحها
3- بناء المعاهد والمدارس ونشرها في كافة المدن والقرى وخصص لها مبالغ مالية كبيرة وقد قرب العلماء منه ورفع قدرهم وبذل لهم الأموال والعطايا ليشجعهم على العمل والإنتاج
4- كان شاعراً مجيداً مهتما بالأدب وكان يصاحب الشعراء ويقربهم من مجلسه وكان يتمتع بذوق جمالي رفيع حيث كان مغرما ببناء الحدائق العامة والأسواق والقصور الفخمة والمساجد المزخرفة بأشكال جميلة منظمة تعطي المدن بهاء ورونقا
النشاط الثالث :
أ- هي كنائس تنتمي للديانة المسيحية فالشرقية أرثوذكسية والغربية كاثوليكية
ب- أدى إلى الكثير من النزاعات واندلاع الحروب وكثرة البطش باسم الدين
ج- أدى إلى اعتناق كثير من الأمم الأوروبية للإسلام عند فتحهم لشرق أوربا كالرومانيين والبلغار وغيرهم
د - تعرضوا لأبشع أنواع التصفية الدينية والعرقية والتي ما زالت حتى أيامنا هذه
ه- تهمة ظالمة سببها الحقد والغيرة من المسلمين والجهل بحقيقة المسلمين والتاريخ خير شاهد على ذلك
والغاية منها تشويه صورة المسلمين لتحقيق مصالح دنيئة ولصرف الناس عن اعتناق هذا الدين العظيم
النشاط الرابع :
المغول سعوا إلى إقامة دولة في المناطق الإسلامية بشتى الوسائل من قتل وتدمير في حق المسلمين لتحقيق هدفهم
أما الأتراك فمع سعيهم لإقامة دولة إسلامية لكن كان الهدف من ذلك الجهاد في سبيل الله وحماية المسلمين لهذا انشغلوا بالثغور الإسلامية المتاخمة للبلدان الأوربية ولم يقصدوا البلاد الإسلامية
ع فكره انتو لما تنقلون الأجوبة لا تتبعون ارقام الصفحة لأنهاغلط