شكرا يا زهرة سوريا على مواضيعك اليومية التي تأتي بها، وتنحتيها بقلوبنا المُظلمة، فتضيء بهذه المواضيع للأبد.
شكرا لك مرة أخرى، وأنا برأيي ما أحلى من الحزن والقهر اللذيّن أعيش فيهما حياتي بكاملها.