خمس و سبعون دقيقة ..
قضيتها اليوم بين بساط تلك الورقة ..
أطرق رأسي بين حروفها علي أفقهها ..
( فالحمدلله .. كانت سيدة الموقف )
/
مجرد سويعات تفصلني ..
لتبشرني الأقدار بنتيجة ليست كالأخريات ..
هي مميزة بحذافيرها ، لأنها و ببساطة كانت تلك الريشة للوحة الابتسامة ..
" لا تنسوني من دعائكم .. يآرب وفقني "
الاثنين
1 / 3 / 2010
..
:



رد مع اقتباس