اممم هذا ما وجدته اثناء بحثي :

لتحميل الكتاب :

http://www.al-eman.com/IslamLib/viewtoc.asp?BID=193

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=8779




--


الجاحظ
163-255 هـ ؟ / 775 ؟ - 869 م؟
هو ابو عثمان عمرو بن بحر، الملقب بـ "الجاحظ" لنتوء عينيه وبروزهما. كان دميما، قبيحا، قصيرا. ولد في البصرة، وفيها نشأ ملازما للمسجديين من النحاة واللغويين، فنبه ذكره في علوم الادب واللغة. وجاء بغداد يتابع فيها درسه وتحصيله، فتتلمذ على ابراهيم النظام... تابع


من :Product Detail: ط§ظ„ط¨ظٹط§ظ† ظˆط§ظ„طھط¨ظٹظٹظ†


--


كتاب "البيان والتبيين" - (صفحات انترنت من موقع الايمان)

تأليف: أبو عثمان عمرو بن بحر الجاحظ

الموضوع: الأدب والبلاغة

نبذة: من أشهر الكُتُب الأدبية، جاء في ثلاثة أجزاء، بدأه صاحبه بمقدمة: ضَمَّنَهَا حديثًا عن الفصاحة والطلاقة، والعي والحصر، ثم شَرَعَ في تفصيل البيان، وذِكْر أشهر الخطباء، وأهم الخُطَب، والرسائل الأدبية التاريخية. كما عَرَضَ المؤلف لظاهرة الشعوبية السائدة ـ آنئذ ـ من خلال الحديث عن العصا، التي من عادة العرب اتخاذها في مواضع متباينة. والجزء الأخير جعله أخلاطًا: من الشعر، والنوادر، والأحاديث، وتعازي الملوك.


من :http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=8779


--

تعريف الناشر:
بعد كتاب البيان والتبيين من أمهات كتب الادب العربي، ذكره ابن خلدون في مقدمة تاريخه عند كلامه على علم الادب فقال:"وسمعنا من شيوخنا في مجالس التعليم ان اصول هذا الفن واركانه اربعة دواوين: وهي أدب الكاتب لابن قتيبة، وكتاب الكامل للمبرد، وكتاب البيان والتبيين للجاحظ وكتاب النوادر لابي علي القالي وما سوى هذه الاربعة فتبع لها، وفروع عنها".
الف الجاحظ كتابه البيان في اواخر ايامه تعصبا للعرب وفصاحتهم وبيانهم، فهو في مضمونه وغايته في الدفاع عن البيان العربي في مختلف مظاهره، تحدث فيه عن الالفاظ وفصاحتها ، والافكار والاساليب، وتناسب اللفظ والمعنى. كما ملأه بالاخبار والنوادر والطرائف، والشعر وشواهد القرآن الكريم والحديث الشريف والخطب والامثال وغيرها للدفاع عن ما يذهب اليه، مما جعل من الكتاب موسوعة ادبية تمثل ثقافة الجاحظ التي احاطت بمعارف عصره.
اما موضوعات الكتاب الكبرى فتدور - كما لاحظ الاستاذ عبد السلام هارون - حول القضايا التالية:
1- البيان والبلاغة.
2- القواعد البلاغية,
3- القول في مذهب الوسط.
4- الخطابة.
5- الشعر.
6- الأسجاع.
7- نماذج من الوصايا والرسائل.
8- طائفة من كلام النساك والقصاص واخبارهم.
9- عرض لبعض كلام النوكي والحمقى ونوادرهم.
10- ضروب من الاختيارات البلاغية.
ويتنقل الجاحظ بين هذه القضايا مرسلا نفسه على سجيتها، غير متقيد بمنهج محكم يلتزمه، بل يعتمد على الاستطراد والانتقال من موضوع الى آخر، ثم العودة الى ما اسلف من قبل، مشيعا جوا من الفكاهة المحببة، والجاحظ واعٍ بما يصنع ويدافع عن طريقة التأليف التي اختارها قائلا: "قد يجري السبب فيجري معه بقدر ما يكون تنشيطا لقارئ الكتاب، لان خروجه من الباب اذا طال لبعض الكلام، كان اروح على قلبه وازيد في نشاطه". وقد كان من نتيجة هذه الطريقة في تأليف الكتاب ان بعض فصوله جاءت كالاستدراك على ابواب سبقت في الكتاب. ويعزو بعضهم ذلك الى عدم توافر المصادر بين يدي المؤلف خلال عملية الكتابة، مما اضطره الى حشر المواد التي تيسرت له فيما بعد، حيثما انتهى به التأليف. كما يعزوه آخرون الى مرض الجاحظ، فقد ألف كتابه البيان وهو مفلوج، وقد تبرم بعلته في هذا الكتاب عندما قال: "كان التدبير في اسماء الخطباء وحالاتهم واوصافهم ان نذكر اسماء اهل الجاهلية على مراتبهم، واسماء اهل الاسلام على منازلهم، ونجعل لكل قبيلة منهم خطباء، ونقسم امورهم ببا بابا على حدته، ولكني لما عجزت عن نظمه وتنضيده تكلفت ذكرهم في الجملة". فمرض الجاحظ كان له اثره في بلبلة افكاره واضطرابها واستطراده وعدم استقراره عند موضوع بعينه.
ومن مظاهر ذلك الاضطراب ان الجاحظ ترك بعض فصول كتابه دون عنوان، واتت بعض الفصول متناثرة، وكان من المنهجي وضعها تحت عنوان كبير يجمع بينها. فمن ذلك مثلا الابواب الخمسة التي جاءت بعد "باب الصمت" في الجزء الاول اذ تدور مادتها حول ما قاله القدماء في حسن الكلام والتمدح بالبيان، وكان من الافضل سبكها في باب او فصل واحد.
ان طريقة الجاحظ في البيان والتبيين تضع المطالع في وضع صعب ان اراد تقديم وجازة محكمة عن مضمونه، ونحن اذ نحاول ذلك هنا فانما نفتدي بالقول المعروف: "ما لا يدرك كله لا يترك جله".
يقع كتاب البيان والتبين كما الفه الجاحظ في ثلاثة اجزاء كبار. يعالج المؤلف في بداية الجزء الاول عيوب النطق الخلفية التي لا بد للانسان فيها كاللثغة والحبسة واللفف والحكلة وهي ما تسمى اليوم "بأمراض اللغة"، ويشير الى اسبابها فمنها ما هو "بيولوجي" كتراكب الاسنان، او حالة اللسان. ومنها ما هو "نفسي" كالانطواء" وغيره


من SQL Connection Error


---