المعلم العربي أكفأ من الأجنبي في تدريس أبناء عروبته حيث الثقافة و الميول و القيم المشتركة التي تضبط الأمور التي لا يعلم عنها الأجنبي بالإضافة الى كل الدورات و الاختبارات التي يجتازها دون فائدة فالقرار واحد أن يحل الأجنبي محل العربي