السلام عليكم

وفقتِ آنستي | إمآرتية للموت | في إختيآر إسلوب الطرح
والتشويق ^+^

واسمحي لي بالإجآبة على شيء ضآق جوآبهـ عندي وعند الغير

|||\/|||
اقتباس: من . جوهرة الإبداع .

مثلث برمودا لقد قالو عنه الكثير و لكن ما الرأي المتفق عليه الأغلبية ؟

برأيي .. لقد حآرو جميعاً
فمن العلمآء من تجمعو على العلم والمنطق
ومنهم من رأى أن للسحر والشعوذة بآب
ومنهم من أكتفى بالإصغآء إلى المنطق والخيآل

هنــآآ Here ... ستجدين بعض القصص والإحتمآلاآت عن المثلث


أما بنظري.., فأجد لهذا التحليل الأولوية التقديرية والقدرة الإلآهية ..,: والضعف البشري ..!


تحليل لقصة مثلث برمودا


ان مثلث برمودا " هو المثلث الذي احكمه ذو القرنين(ع) بعد ان كان مكون من ساقين الذين عبرا عنهما بالسد , يسكن داخلهما صنفين من الخلق هما ياجوج و ماجوج
ويظهر واضحا من الاحاديث الواردة فيهم انهم خلق ليسوا من ولد ادم
بل هم خلق من غير ذلك
فعن ابن عباس :"( سأل امير المؤمنين(ع) عن الخلق فقال:
خلق الله الاف ومائتين في البحر واجناس بني ادم سبعون جنسا والناس ولد ادم ، ماخلا ياجوج وماجوج )
روضة الكافي صـ274

ويظهر من الايات التي تذكرهم انهم مفسدون واشرار ومتوحشون وان لهم صفات جسمية غريبة وقدرات عقلية هائلة تفوق قدرات البشر
ومن خلال القصة القرانية يبدوا انهم اتخذوا موقعا محصنا من كافة الاتجاهات عدا جهة واحدة فمنها يخرجون لغزوا البشر فيفسدون في مواطنهم ، ويبدوا ان القوم الذين كانوا يجاورونهم ليس لهم مصدر معيشة غير البحر وخيراته لكنهم كانوا يتعرضون لغزوا ياجوج وماجوج .

وبعد وصول ذو القرنين(ع) لمنطقة مابين السدين والتي تكون على هذا الفرض مقابل قاعدة المثلث او الضلع الثالث الغير مبني انذاك والذي يقابل راس المثلث الذي يقع في جزيرة برمودا

وهذه المنطقة تعتبر من جهة انها مابين السدين ومن جهة اخرى تعتبر منطقة فاصلة مابين الامتين اعني البشر و ياجوج وماجوج وبعد ان اشتكى اهل تلك البلاد من هذا الخلق المفسد قام
ذو القرنين(ع) ببناء الضلع الثالث للمثلث فاغلقه عليهم بفضل الله قال تعالى

حكاية لقصة ذو القرنين
( حتى اذا بلغ مابين السدين ...الى قوله اتوني افرغ عليه قطرا) الكهف الاية93-96

يظهر جليا من هذه الايات ان هناك سدين موجودين اصلا ثم جاء ذو القرنين فوضع السد الثالث عند ذلك اكتمل المثلث ومن هذا يتبين وينكشف سر تسمية هذه المنطقة بالمثلث .

وان المعادن التي استعملها ذو القرنين تولد طاقة كهرومغناطيسية تكون سدا مانع من ان تخرقه اي قوة او طاقة اخرى اشعاعية كانت او ضوئية .
وباعتقادي ان زبر الحديد الذي استخدمه ذو القرنين هو نوع خاص من الحديد غير المكتشف الان وهو بمثابة زبدة مخاض الحديد اي انقى وافضل نوع من الحديد على الارض ثم قام (ع) بتغليفه بغلاف من معدن اخر وبعوامل الصهر والنفخ الغازي انتج المركب المطلوب
الذي يولد تلك الطاقة الهائلة التي استطاعت ان تبقى كل هذا الزمن دون ان تخترق من كلا الطرفين حتى بعد تطور البشر واستخدامهم لنوع مشابه من الطاقة الكهرومغناطيسية لكن بشكل بدائي مقارنة بما صنعه
ذو القرنين(ع)
قال تعالى ( فما اسطاعوا ان يظهروه وما استطاعوا له نقبا ) الكهف97

لكنه تنبا عن يوم موعود يتم فيه خرق هذا المثلث ونفوذ هؤلاء الى الخارج وهذا ما اكدته الروايات على انه علامة من علامات الساعة

إن شاء لله تكون وصلت الفكرة ^^
مصدر المشآركة ,/ هنـــآ /،
ولم أقم سوى بالنقل والتنسيق ., فقط


بودآعة الرحمن