ص 106 : استنتج :
1- لأنه قذف حيث لم يكتمل عدد الشهود بالأعمى .
2- الجلد للقذف أولا ثمّ للقصاص بالإفتراء .
3- حرصا من الشارع على عدم التلاعب بأعراض الناس وبعداً عن المصالح الشخصية والكيد .

ص 107 : * طريق الحرام :
أ- الجهل وضعف الإيمان .
ب-لإشباع الغريزة وضعف الإيمان .
ج- عنادها وطلب الطلاق .
د- حذف .
هـ- لعوب وليست ضحية .

* فكر : أ- التريُّث قبل إصدار الحكم (فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلاً).
ب- الحكم هنا قطعي وناسخ لما قبله .
ت- بعد سورة النساء .
ث- لأنّ آية سورة النور ناسخة لحكم آية سورة النساء .
ج- اللـُّواط والمجاهرة بالزنا .

ص108 : رتّب : 1 – 3 – 5 – 4 – 2 – 6 – 7 .

ص109 : فكـّر واستنتج :
أ- فقدان النسب – ضياع الأولاد وتشتتهم – اهتزاز شخصية الأولاد – انحراف الأولاد .
ب- لأنه كما قال هؤلاء الأشخاص الخائنون ينتهكون القواعد المحددة لمؤسسة الزواج وذلك حماية للأطفال وللأسرة .
ج- لقطاء ولكن يحظون بالرعاية والتربية كالأيتام وذلك لأنهم ضحية لا ذنب لهم فيها .

ص 110 : التقويم :
1_ 1- الشهادة (أربع شهود) .
2- أن يكون الشهود ثفاتاً عدولاً , وليس بينهم وبين المتهم خصومة .
3- الإقرار (الإعتراف) .
2_ توافر المسكرات بأشكالها من خمور ومخدر إضافة إلى الترف المادي المادي وسهولة الحصول عليها.
السفور والتبرّج والخروج عن الحشمة والشرع والعرف وكثرة دعوات التحرر . وانتشار الدعارة ووسائل
ووسائلها .
3_ العفّة – فضّ البصر – عدم الخلوة – تجنّب الإختلاط الماجن – الحضّ والتشجيع على الزواج .

__________________