أحسنتِ يا مبرمجة.. وجزاكِ الله خيرًا على مجهودك.. أودّ أنْ ألفتَ النظر أنّ السيرة الغيريّة تحتاج في عرْضِها إلى مقدّمة وخاتمة، مثلها مثل التقرير البحثيّ .. وعندما نكتبُ سيرة غيريّة نسلّط الضّوْء على أبرز الجوانب المضيئة في الشّخصيّة؛ من باب عرْض مواضع القدوة والتّأسّي فيها ..
وفّقكم الله جميعًا.