اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kool f
بغيت لو سمحتوا درس الحواااله بلييييييييز ضوروي



الأجوبة النموذجيّة : البنت الصَّرْخة


تذكر :

1. أين وقعت حادثة اعتداء البارجة "الإسرائيلية" على عائلة (هدى غالية)؟
على شاطئ بحر غزَّة.

2. كم شخصًا نجا من الموت في هذه الحادثة/ الغارة؟
الطِّفلة ( هُدَى ).


استنتج:

1. يتعامل العدو "الإسرائيلي" مع الموت كأنه نزهة.
استخرج من النص ما يوحي بهذا المعنى:تتسلَّى، صيْد المشاة، عادتْ الطَّائرات.




2. كيف ترى علاقة عنوان القصيدة بمضمونها؟
عنوانٌ موفَّق؛ لأنَّه جاء تعبيرًا عن مضمون القصيدة، مصوِّرًا لصرخات الشعب الفلسطينيّ.
3. يقول الشاعر:
فتصير هي الصرخة الأبدية في خبر
عاجل لم يعد خبرًا عاجلاً عندما
عادت الطائرات لتقصف بيتاً
بنافذتين وباب
ما المعنى الذي يضمره النص في هذا المقطع؟
العدوانُ مازال مستمرًّا، وهُدَى ليست الحالة الأخيرة في شعب فلسطين.




طبِّق:



1. رسم الشاعر حالة الهلع التي أصابت البنت حين اكتشفت أنها فقدت عائلتها، ما مدى توفيقه في ذلك؟وُفِّقَ الشَّاعرُ في تصويرِ الحالة، وإنْ كان المشهدُ الحقيقيّ أبلغ من أي تعبير.
2. كيف عبَّر الشاعر عن نجاة (هدى غالية) في تلك الحادثة؟ وما أثر الصورة التي رسمها لذلك المعنى على القارئ؟ يدًا ما إلهيّة أسعفتْها.. مازال هذا الشعبُ في عينِ الله، محفوظًا بحِفْظِه، محفوفًا برعايتِه، ليس له إلا الله.

افهم الحكاية (السرد) في الشعر:
‌أ. تُعدُّ قصيدة (البنت... الصرخة) مثالاً على استخدام تقنية السرد في الشعر، حدِّد عناصر الموجودة في هذه القصيدة.


المكان: شاطئ البحر، الزمان: ساعة من نهار، الشخصيات: هُدَى وأسرتها، الحدث: غارة اليهود، وقد ألمح إلى العُقدة بقولِه: لا صدَى للصَّدَى.

‌ب. كيف تقيم استخدام الشاعر لهذه التقنية في قصيدته؟
استطاع أنْ يوازن بين شاعريّة النّصّ وتوافر العناصر السَّرْديّة.

‌ج. إلى أي حد أفادت هذه التقنية الفكرة التي يريد الشاعر أن يوصلها للقارئ؟
أفادت في تسجيلِ اللّحظة الانفعاليّة للطفلة وتخليد موقفها.

‌د. امتزجت في هذه القصيدة عناصر الشعر وعناصر السرد، هل طغى أحدهما على الآخر، أو أن الشاعر قد نجح في تحقيق الموازنة الصعبة بين عناصر بنيتي الشعر والسرد؟
نجح في تحقيق الموازنة الصعبة بين عناصر بنيتي الشعر والسرد؟

‌ه. أعد صياغة الحكاية التي يقدّمها هذا النص الشعري نثرًا.



هذي آكتب في ضـوء النص :

ضحكات الاهل تتعالى ونسيم البحر يداعبهم ..
على شاطئ البحر بنت جميله وبريئه تلعب برمال الشاطئ وبجوار الفتاه عائلتها وبجوارهم بيت كبير له نافذتان وباب بينما كانوا العائله يجهزون الغداء ذهبت الطفله الصغيره بعيدا عنهم لتجمع الاصداف فإن بسفينه حربيه قادمه بأتجاه العائله رجعت الفتاه الى والدها لكي تريه الاصداف الجميله التي جمعتها فإذا بالصدمة تعتليها من المنظر التي شاهدته وأخذت تتسأل هل انا في كابوس ام حقيقه !!
فأخذت تهرول الى ابيها وتناديه : أبي .. أبي . هذا البحر ليس لأمثالنا ..
ولم تكن الاجابه سوى الصمـــــــــــــــــــت ..
فصرخت صرخـــــــــــــه اسقطتها مغشيه عليها .. وتاركــه للاقدار مصيرها ..



إن شاء الله أفدتك آخي الكريم