وإلى هنا أكون قد أعطيت الموضوع حقهـ

ووفيت المكتبة بما يلزمها من عتاد

وفعلت ما علي
وبقي عليكم أن تقرأوا

وأنهي الموضوع

راجياً من الله أن يتقبل أعمالنا

بحفظ الرحمن