بسم الله الرحمن الرحيم
اقدم لطلبه الصف العاشر ملخص لدرس الصياد والعفريت كمساعده في الامتحانات التي هي على الابواب
وشكرا
عرض حكاية الصياد والعفريت ( ألف ليلة وليلة )
- القصة العربية القديمة نوعان : * مترجم دخيل * عربيّ أصيل .
- من القصص المترجمة الدخيلة : ( كليلة ودمنة ) لابن المقفّع - ( ألف ليلة وليلة ) مجهولة المؤلِّف .
- من القصص العربية الأصيلة المقامات )للهمذاني.(رسالة الغفران)للمعرّي.( حيّ بن يقظان )لابن طفيل
- نواة الكتاب:النواة الأصلية لهذا الكتاب مأخوذة من كتاب ( هزار أفسانة ) الفارسي ويعنيألف خرافة)
- مصادر الكتاب : المصدر الفارسي الهندي : وتتصف حكاياته بالسحر والشعوذة والخرافة ..
المصدر العربي : وفيه القصص البغدادية والمصرية .
- علل لما يأتي :
* إضافة عدد كبير من الحكايات : رغبة في توافق العنوان مع المضمون .
* اختلاف أسلوب الحكايات وعباراته : بسبب تعدد الكتّاب الذين أضافوا الحكايات .
* زيادة ليلة على ليالي الكتاب الألف:لإثبات الليلة التي تزوّج بها الملك(شهريار)من ابنة وزيره( شهرزاد )
* تراجع الملك شهريار عن عادته : لما رآه في شهرزاد من شرف وإخلاص ، وحبّ ، حتى أنجب منها .
* قطع الحكاية إلى ليلتين : لضرورة فنية تمليها الحكايات حيث توجب القطع عند نقطة شائقة .
* وصف الصياد بأنه طاعن في السن : لتبرير عدد الرميات الأربع .
* علل وصف الصياد بأنه فقير : لتبرير عمله مع انه طاعن في السن .
* تكرار بعض العبارات : لتكرار الحدث وتتابعه .
* تدنّي مستوى لغة الحكاية: لأنها تروى إلى عامة الناس على اختلاف ثقافاتهم . والشعر من نظم الرواة
* تدنّي مستوى الشعر في الحكاية : لأن الشعر أضافه الرواة لتأييد موقف ما وليس من نظم شاعر .
- فلسفة الكتاب : كتاب شعبي ، تنوّعت أهدافه وغاياته ، بتنوّع بيئات الزمان والمكان .
- بواعث الكتاب ودوافعه : اكتساب الوقت – التسلية .
- مضامين الحكايات( أشكال الحكايات):الخرافات– الأساطير– النوادر– الأشعار– أخبار الملوك والصعاليك
- ما أثر شهرزاد في شخصية شهريار ؟ أزالت حدة طبعه – عدل عن قتل النساء – ألانت عريكته .
- من خصائص الكتاب : الهروب من الواقع – السرد والتشويق – تفاوت أسلوب الحكايات .
- في الحكايات شخصيتان ثابتتان هما : الراوية شهرزاد – الملك شهريار .
- في هذه الحكاية شخصيتان أساسيتان هما : الصياد والعفريت .
- باقي شخصيات الحكاية ثانوية .
- من ملامح الصياد : صياد فقير طاعن في السن له زوجة وثلاثة أولاد .
- من ملامح العفريت : ضخم الجثة – قوي قاسٍ – يمتلك القدرة على التشكل – غبي .
- حكاية الصياد مع العفريت :
- العبارة المفتاحية للحكايات : ( بلغني أيها الملك السعيد ) .
- العبارة الختامية للحكايات : ( وأدرك شهرزاد الصباح فسكتت عن الكلام المباح ).
- زمان الحكاية : في وقت الظهر . - المكان : شاطئ البحر .
- البداية : صياد طاعن في السّن يرمي شبكته كل يوم أربع مرات .
- تنامي الأحداث : ثلاث رميات خائبات وفي الرابعة صيد القمقم .
- العقدة وتأزمها : خروج الجني من القمقم و إصراره على قتل الصياد.
- الصراع : مادّي نفسي . / مادّي بين العفريت رمز القوة الخارقة ، والصياد رمز الدهاء والعقل .
نفسي بين ماعاشه الصياد من حزن وتفاؤل وخوف وفرح ، وماعاشه العفريت من أمل ويأس.
- لحظة التنوير( اللحظة التي تتكشّف عندها الأحداث في مرورها إلى الحل ) : لحظة إعمال الصياد عقله .
- النهاية ( الحلّ ) : تمكّن الصياد من حبس العفريت في القمقم .
- الحكاية الشعبية : حكاية واقعية أو خيالية روىت مشافهة على جمهور المستمعين ثم تنوقلت شفوياً .
- ماذا صاد الصياد في الرميات الأربع ؟ 1 – حمار ميت – 2 – زير ملآن برمل وطين – 3 – شقافة
وقوارير - 4 – قمقم من نحاس أصفر عليه سدادة من رصاص مطبوع عليه خاتم النبي سليمان .
- الشريحة الاجتماعية التي تصورها الحكاية : شريحة الصيادين الفقراء .
- الرمز في سجن العفريت في القمقم : التمكّن من هزيمة القوة الغاشمة بالعقل والدهاء .
- من القيم التي أكدت عليه الحكاية:التوكّل على الله – طلب العمل الشريف– إعمال العقل–المعروف بين الناس
- هيكل الحكاية : رُويت الحكاية على ليلتين لضرورة فنية .
- في الحكاية أحداث واقعية مثل : أدوات الصيد – ملامح الصياد النفسية والاجتماعية – علاقة الصياد بالبحر ..
- في الحكاية أحداث من نتاج الخيال مثل : حبس الجني في القمقم – ما يعلق بالشبكة في كل مرة ..
- من سمات لغة الحكاية : المراوحة بين أسلوبي السرد والحوار – عدم الاهتمام بجودة السبك والنسج –
- مزج النثر بالشعر - السماح بوجود بعض الألفاظ العامية – تكرار بعض العبارات .
- مادلالة الاقتباس في لغة الحكاية ؟ استحضار الصور المحكيّة – توثيق القصّ .
- علام يدل التكرار في لغة الحكاية ؟ يدل على توكيد المعنى في الحدث .
- بم تختلف لغة الحكاية عن لغة النثر الفني ؟ تسمح الحكاية بوجود الألفاظ العامية على عكس النثر الفني
- اختر الغرض البلاغي لكل من الأساليب الإنشائية الآتية :
* الأمر في قوله : ( أَبْشِرْ يا صياد ) : الزجر – النصح – السخرية .
* النداء في قوله : ( يا شيخَ العفاريت ) : المدح والتعظيم – الإغراء – الزجر .
* الاستفهام في قوله : ( هل أصنع معك مليحاً فتقابلني بالقبيح ؟ ) : الإنكار – التقرير – التوبيخ والتعجّب .
* النهي في قوله : ( لاتطمع ) : التيئيس – التوبيخ – النصح .
وتقبلو فائق الاحترام اخوكم حصين الاحبابي