النتائج 1 إلى 10 من 56

مشاهدة المواضيع

  1. #9
    عضو جديد الصورة الرمزية مهوووووي
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    55

    تقرير جاهز

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتههذا تقرير جاهز عن المخدرات نسخووووووووووووه لكن لا تنسوا دعواتكم




    المقدمة :
    علم الاجتماع كما عرفه أوجست كونت هو العلم المتخصص في دراسة شئون المجتمع وهناك تعريف آخر ألا وهو الدراسة العلمية للعلاقات التي تقوم بين الناس ، وما يترتب على هذه العلاقات من آثار ومعنى ذلك أنه يهتم بدراسة المجتمع في ظواهره ونظمه وبيئته والعلاقات بين أفراده ولا يقتصر على مرحلة الوصف بل يعمل من أجل التحليل والتفسير للوصول إلى القوانين التي تحكم المجتمع..
    يتناول علم الجتماع عدة قضايا اجتماعية منها المخدرات وهو ما سأتحدث عنه في الضبط بهذا التقرير..
    موضوع المخدرات موضوع ذو ماض وحاضر ومستقبل حيث يصل ماضيه إلى فجر الحياة الاجتماعية الإنسانية وحاضرة متسع ليشمل العالم بأسره أما المستقبل فأبعاده متجددة وليست محدده ومنذ منتصف الستينات تقريباً برز الموضوع على هيئة مشكلة عصيبة تحتمل مكان الصدارة بين المشكلات الاجتماعية والصحية على الصعيد العالمي وتبلور الاهتمام بها في عدد من المجتمعات العربية بدءاً من منتصف السبعينات . وقد قسمت هذا البحث إلى عدة موضوعات فبدأتها بالحديث عن مفهوم المادة المخدرة ثم الاضطرابات التي تحدثها المواد المخدرة في جسم الإنسان وتكلمت عن الأسباب الجوهرية والرئيسية التي تقود الشباب إلى هذا الوكر والأعراض التي تصيب المدمن والأشياء التي يخسرها المتعاطي بسببها ثم تكلمت عن الآثار النفسية والعقلية للإدمان والآثار الاقتصادية للإدمان ثم أخيراً الآثار الاجتماعية للإدمان .



    الموضوع:
    يعاني من الإدمان على المخدرات أكثر من 180 مليون شخص، ويتعاطى القات حوالي 40 مليونا يتركز معظمهم في اليمن والصومال وإريتريا وإثيوبيا وكينيا. ولا تقف أزمة المخدرات عند آثارها المباشرة على المدمنين وأسرهم، وإنما تمتد تداعياتها إلى المجتمعات والدول، فهي تكلف الحكومات أكثر من 120 مليار دولار، وترتبط بها جرائم كثيرة وجزء من حوادث المرور، كما تلحق أضرارا بالغة باقتصاديات العديد من الدول مثل تخفيض الإنتاج وهدر أوقات العمل، وخسارة في القوى العاملة سببها المدمنون أنفسهم والمشتغلون بتجارة المخدرات وإنتاجها، وضحايا لا علاقة لهم مباشرة بالمخدرات، وانحسار الرقعة الزراعية المخصصة للغذاء وتراجع التنمية وتحقيق الاحتياجات الأساسية.

    يقسم د. مصطفى سويف الخسائر الاقتصادية الناشئة عن المخدرات إلى خسائر ظاهرة وأخرى مستترة وثالثة خسائر بشرية. ويأتي في الإنفاق الظاهر مكافحة العرض وخفض الطلب، مثل الإدارة العامة للمكافحة والمباحث العامة والجمارك والسجون والبوليس الجنائي الدولي وسلاح الحدود وخفر السواحل والقضاء والطب الشرعي وبرامج التوعية والتشخيص والعلاج وإعادة التأهيل والاستيعاب.

    ويأتي في الإنفاق المستتر (الاستنزاف) التهريب والاتجار والزراعة والتصنيع والعمل وتناقص الإنتاج واضطراب العمل وعلاقاته والحوادث. كما يأتي في الخسائر البشرية العاملون في المخدرات والمدمنون والمتعاطون والضحايا الأبرياء.
    وهذه كلها خسائر يصعب تقديرها أو حصرها بدقة، ولكن يمكن القول إنها متوالية من الخسائر والنزف ترهق المجتمعات والدول وتدمر الأفراد والأسر.

    وتظهر تقارير الأمم المتحدة والجهات الرسمية أن انتشار المخدرات وإنتاجها يغطي العالم كله فقد سجل انتشاره في 170 بلدا وإقليما: الكوكايين في القارة الأميركية، والحشيش والأفيون والمنشطات في آسيا وأوروبا، ويزرع الحشيش وينتج في أفغانستان وباكستان وميانمار، وبكميات أقل بكثير في مصر والمغرب وتركيا، ويزرع الكوكايين وينتج في أميركا اللاتينية وبخاصة في كولومبيا. وتقدر المضبوطات من المخدرات بـ 20 - 30% من الكميات التي توزع في الأسواق، وهذا مؤشر على مدى نجاح جهود مكافحة المخدرات.

    وتتداخل المخدرات مع جرائم أخرى كالعصابات المنظمة التي يمتد عملها إلى الدعارة والسرقة والسطو والخطف وغسل الأموال، والمشاركة في الأنشطة الاقتصادية المشروعة، فيتسلل تجار المخدرات إلى المؤسسات الاقتصادية والسياسية ومواقع السلطة والنفوذ والتأثير على الانتخابات، واستفادت تجارة المخدرات من الشبكة الدولية للاتصالات "الإنترنت".

    ما هي المخدرات؟ وما هو الاعتماد (الإدمان)؟
    تستخدم منظمة الصحة تعبير المواد النفسية بدلا من المخدرات لأن الأخير يشمل مواد واستخدامات علمية أو أخرى عادية غير محظورة أو خطرة. ولكننا نستخدم في هذا الملف تعبير "المخدرات" ونعني به المواد التي تحدث الاعتماد (الإدمان) والمحرم استخدامها إلا لأغراض طبية أو علمية، أو إساءة استخدام المواد والعقاقير المتاحة للحصول على التأثيرات النفسية. وبعض المخدرات مواد طبيعية وبعضها مصنعة، وتشمل المهدئات والمنشطات والمهلوسات أو المستخرجة من نباتات طبيعية كالحشيش والأفيون والهيروين والماريغوانا والكوكايين أو المواد التي تستنشق مثل الأسيتون والجازولين.

    والاعتماد (الإدمان) هو التعاطي المتكرر للمواد المؤثرة بحيث يؤدي إلى حالة نفسية وأحيانا عضوية، وتسيطر على المتعاطي رغبة قهرية ترغمه على محاولة الحصول على المادة النفسية المطلوبة بأي ثمن، ويطلق على هذه الحالة "الاعتماد" لتمييزها عن الإدمان المطلق الذي يشمل الوقوع تحت تأثير مواد أخرى لا تصنف في المخدرات المحظورة أو الخطرة مثل الكحول وهنالك مواد أخرى تمنعها بعض الدول ولا تمنعها دول أخرى مثل القات، ومواد عادية غير خطرة لكنها تسبب الإدمان مثل التبغ ثم بدرجة أقل القهوة والشاي. وهكذا فإنه لأغراض تطبيقية سنستخدم مصطلحي المخدرات والإدمان ونقصد بهما المواد النفسية والاعتماد حسب مفاهيم ومصطلحات منظمة الصحة العالمية.

    وتتفاوت المخدرات في مستوى تأثيرها وخطورتها وفي طريقة تعاطيها، وتصنف حسب تأثيرها(مسكرات ومهدئات ومنشطات ومهلوسات ومسببات للنشوة) أوحسب طريقة انتاجها (طبيعية أو مصنعة) وبعضها يسبب اعتمادا نفسيا وعضويا مثل الأفيون والمورفين والكوكايين والهيروين وبعضها يسبب اعتمادا نفسيا فقط مثل الحشيش. ويجري تعاطيها بطرق مختلقة كالتدخين والحقن والشم أوالبلع للحبوب والمواد المصنعة وتقترن بها عادات وتقاليد جماعية في جلسات وحفلات أو في المناسبات مما يجعلها أكثر رسوخا وقبولا.

    وتؤثر المخدرات على متعاطيها على نحو خطير في بدنه ونفسه وعقله وسلوكه وعلاقته بالبيئة المحيطة به. وتختلف هذه الآثار من مادة إلى أخرى وتتفاوت في درجات خطورتها، ولكن يمكن إجمالها في الخمول والكسل وفقدان المسؤولية والتهور واضطراب الإدراك والتسبب في حوادث مرورية وإصابات عمل، وتجعل المدمن قابلا للأمراض النفسية والبدنية والعقلية وقد يصاب بفقدان المناعة "الإيدز" إذا استخدم حقنا ملوثة أو مستعملة والشعور بالقلق وانفصام الشخصية، إذ تؤدي بعض المخدرات مثل الميث أو الكراك إلى تغييرات حادة في المخ. كما تؤدي المخدرات إلى متوالية من الكوارث على مستوى الفرد مثل تفكك الأسر وانهيار العلاقات الأسرية والاجتماعية والعجز عن توفير المتطلبات الأساسية للفرد والأسرة، ويقع المدمن غالبا تحت تأثير الطلب على المخدرات في جرائم السرقة والترويج والسطو والقتل والقمار والديون، فهي ظاهرة ذات أبعاد تربوية واجتماعية وثقافية ونفسية ومجتمعية ودولية.

    العلاج والمكافحة
    لقد أثبتت التجربة العملية أن المعالجة الأمنية وحدها لقضية المخدرات غير مجدية، ذلك أن تاريخ المخدرات يوضح أن تعاطيها هو تجربة بشرية قديمة ويرتبط في كثير من الأحيان بثقافة الناس والمجتمعات والعادات والتقاليد. وكما أن تعاطي المخدرات وإنتاجها وتسويقها منظومة أو شبكة من العلاقات والظروف والعرض والطلب فإن علاج المشكلة يجب أن يتم بطريقة شبكية تستهدف المجتمعات والتجارة والعرض والطلب، فيبدأ العلاج بتخفيف الطلب على المخدرات بالتوعية ومعالجة أسباب الإدمان الاقتصادية والاجتماعية، ففي بعض المناطق والأقاليم تعتمد حياة الناس على المخدرات ويستحيل القضاء على إنتاجها إلا بإقامة مشاريع تنموية واقتصادية بديلة.

    ومما يستدرج الشباب إلى الإدمان التفكك الأسري وفشل التعليم والفقر والبطالة والبيئة المحيطة من الأصدقاء والحي والمدارس والجامعات، ويستخدم مروجو المخدرات غطاء اقتصاديا شرعيا وأنشطة اجتماعية وسياسية تحميهم من الملاحقة، فيحتاج العلاج إلى إدارة وإرادة سياسية وأمنية واعية للأبعاد المتعددة للمشكلة وقادرة على حماية المجتمع من تسلل عصابات المخدرات إلى مراكز النفوذ والتأثير والحيلولة بينها وبين محاولاتها لغسل أموال المخدرات.
    ومازالت مؤسسات علاج المدمنين في الدول العربية والإسلامية قاصرة عن تلبية احتياجات جميع المرضى كما يعتور عملها كثير من العقبات والمشكلات، فهي مازالت ينظر إليها على أنها جزء من مصحات الأمراض العقلية. ويحتاج العلاج إلى فترة زمنية طويلة وتكاليف باهظة لا يقدر عليها معظم الناس ولا توفرها معظم الحكومات.

    الخاتمة:
    إن تعاطي المخدرات يؤدي إلى نتائج سيئة ومؤلمة على الفرد المتعاطي لأنها تسلب منه الإرادة وتجعله فرداً خاملاً معتمداِ على غيره، عالة على أسرته ومجتمعه، كما أنها تقتل القيم والمبادئ في ذاته. وانتشارها بين أفراد المجتمع كانتشار السرطان في الجسم لأنه إن لم يقطع العضو المصاب، فإن المرض ينتشر ويتفشى في بقية إجزاء الجسم.
    ولانتشار المخدرات في المجتمعات آثار سلبية ليس لها حدود لأنها تسبب كثيراً من الانحرافات السلوكية وارتكاب أبشع الجرائم كالقتل وهتك الأعراض والنصب والاحتيال والسرقة.
    ومتعاطي المخدرات يفقد الشعور بالمسؤولية المترتبة عليه تجاه نفسه وأسرته ومجتمعه ودينه ووطنه، وبالتَّالي فإن المتعاطي يميل إلى الخمول وفتور الهمَّة ويشعر بأنه لا وزن له في مجتمعه، مما يدفعه في بعض الأحيان إلى التفكير في الانتحار للتخلص من الذّل والهوان.
    إذاً فإن ضرر المخدرات لا يقتصر على الفرد المتعاطي فحسب، بل إن ضررها يمتد إلى بقية أفراد أسرته ومجتمعه ووطنه. وإذا تفشت المخدرات في المجتمع فإن بنيته تتفكك وأمنه يتزعزع وتكثر فيه أنواع الجرائم.






















    المصادر :

    1. http://www.awsnet.net/mkh.html

    2. http://members.tripod.com/~makatoxicology/abuse.htm

    3. http://www.eleq8.com/cocauen.htm

    4. كتاب علم الاجتماع للصف الحادي عشر

    5. المخدرات جريمة العصر ، للكاتب سهيل الحجاج ، دار الشمال للطباعة والنشر والتوزيع

    6. المخدرات أضرارها وحكم تعاطيها وترويجها، لفضيلة الشيح الدكتور- صالح السدلان.















    الملخص:
    وبشكل عام نقول تؤثر المخدرات على متعاطيها على نحو خطير في بدنه ونفسه وعقله وسلوكه وعلاقته بالبيئة المحيطة به. وتختلف هذه الآثار من مادة إلى أخرى وتتفاوت في درجات خطورتها، ولكن يمكن إجمالها في الخمول والكسل وفقدان المسؤولية والتهور واضطراب الإدراك والتسبب في حوادث مرورية وإصابات عمل، وتجعل المدمن قابلا للأمراض النفسية والبدنية والعقلية وقد يصاب بفقدان المناعة "الإيدز" إذا استخدم حقنا ملوثة أو مستعملة والشعور بالقلق وانفصام الشخصية، إذ تؤدي بعض المخدرات مثل الميث أو الكراك إلى تغييرات حادة في المخ. كما تؤدي المخدرات إلى متوالية من الكوارث على مستوى الفرد مثل تفكك الأسر وانهيار العلاقات الأسرية والاجتماعية والعجز عن توفير المتطلبات الأساسية للفرد والأسرة، ويقع المدمن غالبا تحت تأثير الطلب على المخدرات في جرائم السرقة والترويج والسطو والقتل والقمار والديون، فهي ظاهرة ذات أبعاد تربوية واجتماعية وثقافية ونفسية ومجتمعية ودولية.إن موضوع المخدرات أو المواد المخدرة عموماً موضوع صعب وشائك حيث تختلف فيه الأبحاث والآراء ولكن لا يختلف أحد حول الأضرار والخسائر الناجمة عن هذه الظاهرة التي يعانى منها العالم أجمع والتي تتطلب تكاتف جميع الجهود العالمية والإقليمية والعربية حتى تستطيع أن نتصدى لهذه المشكلة الخطيرة التي تواجه مجتمعات العالم على الرغم من اختلافها حدتها من مجتمع إلى أخر أرجو أن تكون فكرة من هذا البحث عن هذه المشكلة الخطيرة وممكن أن تكون دافع لأي شخص للقيام بدور فعال في هذا المجال كل في موقعه وفى مجال عمله رضي الله عن عمر بن الخطاب إذ يقول:
    " الرجال ثلاثة: رجل ترد عليه الأمور فيسددها برأيه، ورجل يشاور فيما أشكل عليه، ونزل حيث يأمره أهل الرأي ورجل حائر بائر لا يأتمر رشداُ ولا يطيع مرشداً "
    الخاتمة:
    إن تعاطي المخدرات يؤدي إلى نتائج سيئة ومؤلمة على الفرد المتعاطي لأنها تسلب منه الإرادة وتجعله فرداً خاملاً معتمداِ على غيره، عالة على أسرته ومجتمعه، كما أنها تقتل القيم والمبادئ في ذاته. وانتشارها بين أفراد المجتمع كانتشار السرطان في الجسم لأنه إن لم يقطع العضو المصاب، فإن المرض ينتشر ويتفشى في بقية إجزاء الجسم.
    ولانتشار المخدرات في المجتمعات آثار سلبية ليس لها حدود لأنها تسبب كثيراً من الانحرافات السلوكية وارتكاب أبشع الجرائم كالقتل وهتك الأعراض والنصب والاحتيال والسرقة.
    ومتعاطي المخدرات يفقد الشعور بالمسؤولية المترتبة عليه تجاه نفسه وأسرته ومجتمعه ودينه ووطنه، وبالتَّالي فإن المتعاطي يميل إلى الخمول وفتور الهمَّة ويشعر بأنه لا وزن له في مجتمعه، مما يدفعه في بعض الأحيان إلى التفكير في الانتحار للتخلص من الذّل والهوان.
    إذاً فإن ضرر المخدرات لا يقتصر على الفرد المتعاطي فحسب، بل إن ضررها يمتد إلى بقية أفراد أسرته ومجتمعه ووطنه. وإذا تفشت المخدرات في المجتمع فإن بنيته تتفكك وأمنه يتزعزع وتكثر فيه أنواع الجرائم.









    النتائج والتوصيات:


    1 المراقبة الدائمة للأفراد وحرمانهم من وصول المخدرات إليهم..

    2. التفتيش الدوري والمفاجئ على الأفراد والسيارات والمساكن وإشعارهم بأن المسؤولين على يقظة دائمة ولن تغفل أعينهم عن ضعاف الأنفس مهما تمادوا في نشر سمومهم.

    3. المكافأة المادية والمعنوية للعاملين المميزين والمنتجين في مجال المكافحة وتقدير جهودهم.

    4. اختيار العناصر الجيدة والفعّالة من الضباط والأفراد للعمل في مجال الاستخبارات ومكافحة المخدرات والاهتمام بهذه الأقسام في الوحدات.

    5. الإشراف المباشر والمستمر على العاملين في هذا المجال وإعطاء التوجيهات اللازمة.

    6. حث ذوي الاختصاص ببذل كل ما وسعهم من جهود في محاربة ومطاردة المروجيَّن والباعة والتعامل مع القنوات المختصة لمحاربتهم وتضييق الخناق عليهم وحرمانهم من الحرية التي تمكنهم من نشر سمومهم






    دولة الإمارات العربية المتحدة
    وزارة التربية والتعليم
    منطقة العين التعليمية
    مدرسة أم غافة للتعليم الثانوي للبنين





    بحث بعنوان:









    تحت إشراف الأستاذ :
    عمل الطالب:
    الصف : الحادي عشر أدبي / ب
    التعديل الأخير تم بواسطة مهوووووي ; 13-02-2008 الساعة 07:53 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •