قد يغرب آلإنسآن عن روحه ,

فيبقى ضائعاً ,

يسير به آلظلآم إلى حيث آللآوجود !

فتتخطفه آلوحشة ,

و يقف آليأس رآية ً سودآء على جبينه ’

و هو في ذهووول . .


إلى أن يلتقي بأنآس كمثلك ,

يمتلكون صدق آلأحآسيس ,

يجمعون قلوبهم بقلبه بربآط مقدس يسمى

" آلحب في الله "

فينتشلونه من قيعآن غربته ,

و يعلمونه

أن آلشمس مآ خلقت إلآ لتعلن للبشر

عن إتيآن فجر جديد . . .



- -