اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة N O O R - Q A N S O مشاهدة المشاركة
سؤال لكم :




إذا أعطيتم ثلاث اختيارات :

1. أن ترجع بالزمن إلى الوراء


2. أن تستمر على ما أنت عليه حاليا


3. أن تنتقل إلى المستقبل

ماذا سيكون اختياركم ؟

::
بالنسبة لي فلا أود الرجوع بالزمن إلى الوراء،، فقد مرت أحداث عديدة في حياتي
لا أحبها ولا أريد تذكرهاا..
ولكــن ربما إن عدت فسأقوم بتغييرها.. >> مممم مااعرف احترت.!!
ولكن اختياري هو (أن أستمر على ما أنا عليه حالياً)..
فما أنا عليه الآن مقبول..
ودايمًا آكل الفول..
>>> خخخ أوووني أباا اسجع..
ففي هذه السنة مرت أحداث رائعة في حيااتي فلا أود تضييعها..
ولكــن في الحقيقة هذه السنة (غيير عن كل السنوات)..
ليس من حيث المتعة واللعب..
وإنماا من الضييق والحزن..
فقد أصبح الحال لا يطاق..
وكرهت الضيق من الأعماق..


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة N O O R - Q A N S O مشاهدة المشاركة
عندما ذهبت للصلاة في المسجد كنت واقفا في الصف الثاني

فعندما سجدنا في الركعة الأولى نزل الشعر كله على قدم الرجل الذي أماي أعزكم الله

فلا أدري الحبيب ماذا أحس قطة ولا بع بع مشى على رجله ولا شو ><

لكني ما حصلت إلا طاااخ فنص رأسي رفسة بنت لذينة ><

حسيت رأسي صار عند أقدامي وصار عندي صداع في البطن ومغص في الراس ><

الغلط مني لأن آذيته في الصلاة استغفر الله ترى مشكلة المسلم عندما يؤذي مسلم خصوصا في الصلاة فكانه آذى الملائكة لكن الله يهدي هو بعد شو من رفسة عنده ><

كله من شعري خخخ ما شاء الله شبر ونص ولا شبرين >< بعد الصلاة نظر ولا شافني ففهم الأمر وجلس يضحك ويعتذر قلت له لا واعتذرت له لأني آذيته

وأنا في طريق عودتي كنت جالس أقول شكله حسدت نفسي وانا أعد الـ100 شعرة قبل الصلاة ><

::
عدت إلى البيت وأنا في حااالة ضييق وحزن..
ودموعي لم تتوقف عن النزول..
فقد كانت كالانهار تجري على الخدود..
ولكـن بعد القراءة ضحكت (من الخاطر) فأقمت السدود..

جزييت خيراً أخي على مااتقدمه..
وولكـن حاااول قدر المستطاع
أن لا تترك المدونة..
فمنها نأخذ الفاائدة..
ونتعلم منك الكثيير..
ونعييش معك موااقف رائعة..


اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة N O O R - Q A N S O مشاهدة المشاركة
صدق من قال

ارضاء الناس غاية .. لا تدرك


::


حقاً فإرضاء الناس صعب المنال..

متاابعة دائمة لك ولكن من خلف الكواليس..
حفظك الله ورعاك..~