السُلآمَ عْليكُمْ و رْحُمة آلله و بّركَآتة ؛ . .
{ أفضِل أن أبدأ بِالموْضوع مُباشرةً }





فيُ أحَدْ الأيَآمُ إجَتمعْ المُآلْ &
الشَرفّ و العُلمْ ؛
ودَآرُ بيَنْ الـ3 الحُوآرّ التآليُ :



قَآلْ المَآلُ :

أنْآ سَحرُي عْلىَ النّآسِ عظيًم ، ؤ بريقُيَ
يجُذبَ الكّبيرْ و الصَغِيرَ ؛ بيُ تفرجْ الأزمُآتَ
و فيُ غيآبَيّ تُحَل التعًآسة و
النُكَبآتْ !



قَآلْ العِلمُ :

إنُنْي أتعآمُلَ معّ العقُولْ
و أعَآلُج الأمُورْ بآلحِكمة و المُنّطق
و القُوآنْينَ المْدروسّة إننْيَ فيّ
صِرآعُ مسُتمِر مُنْ أجٍل الإنُسآنْ
ضُد أعُدآءْ الإنّسآنْية ،
الجُهلْ & الفقَر و المٌرضُ


قَآلْ الشُرفَ :

أمَآ أنْآ ف ثَمنْي غآلِ و لآ أشُترى ـآ
و لآ أُبآعَ ! ؛ منْ حرصُ عليَ شَرفتُة
و منْ فرَطُ بيْ حطمتَةُ و أذللتُة !


و عنُدمَآ أرـآدْ الثَلآثُ الآنْصُرآف
كيُفَ نتْلآقى ـآ & أينْ !!


قَآل المُآلْ :
إنْ أردتُم زيَآرتْي يآ أخوتُي فبُحّثوـآ
عنْيَ فيّ ذَلكْ القصَر العَظيمْ ،


و قآلْ العلمُ :
أمَآ أنْآ فأبحُثّوـآ عَنيْ
فيْ تّلكِ الجُآمعةَ و مجْآلسَ
العُلمْآءَ


و بقُيَ الشّرفُ صآمتْآ !
فسألوْه زمُلآؤهُ ! أمَآ أنْتَ
لمُآذآ لآ تتُكلَم و أيُنْ نجُدَك !
فقَآلْ :


{ أمُآ أنْآ فإنّ ذهبتُ لنْ أعود ! }




..................... إنظروآ الغرُور و التُكبرَ الأإنْآنّية ترشُدنْآ إلىّ
مآذآ ! ،


ممأإ راق لي

|| :: تح ـيّتِي لَكُمـْ >>>روعهـ..}