ج (1) التخصص في المهنة لأصحابها...
أي إن كانت أشجار الوادي متاحة لكل من لديه فأس، فإن الأشجار ستنفذ بفعل تهافت الناس عليها بحاجة وبغير حاجة،فإن كان كل من أتى بفأسه وذهب ليحتطب لما بقي في الغابة شجرة واحدة، والمقصود..أن لكل إنسان مهنة، ولكل حرفة هناك من يؤديها بإتقان، فالرسالة موجهة لمن يتعدون على مهن واختصاص الغير دون معرفة، متسببين في إلحاق الضرر به...
ج (2) النقاط..وحرف الألف..~
ج (3) الموز والتفاح،،البذرة ..~



