]
: البرتقال أغنى فاكهه بفيتامين سي
معلومة خاطئة
يعتقد كثير من الناس بأن البرتقال هو أغنى فاكهة تحتوي على فيتامين سي
الصواب
القاهرة: «الشرق الأوسط»
أكدت دراسة علمية مصرية أن ثمار الجوافة أغنى أنواع الفاكهة بفيتامين «سي» C، وأن محتوياتها منه تعادل 10 أضعاف ما يحتويه البرتقال من هذا الفيتامين. وقال اختصاصي البساتين بمركز البحوث الزراعية التابع لوزارة الزراعة المصرية، الدكتور عبد العزيز أحمد ل«الشرق الأوسط»، إن التحاليل الكيميائية المقارنة أثبتت تفوق ثمار الجوافة على سائر أنواع الفاكهة بفيتامين «سي»، إذ وجد أن الثمار تحتوي على 336.8 مليغرام من الفيتامين لكل 155 غراما من الثمار.
وهذا المحتوى الغني يعادل ما يحتويه البرتقال من 4 إلى 10 مرات، الأمر الذي يجعل ثمار الجوافة مهمة للغاية الآن، إذ تتوافر بالأسواق مما يمكنها من القيام بدور وقائي لنزلات البرد. وتوجد أعلى نسبة من هذا الفيتامين بقشرة الجوافة الخارجية، يليها اللب الخارجي ثم اللب الداخلي. وحذر الباحث من لجوء البعض إلى تقشير ثمار الجوافة، خصوصا إذا كانت صلبة بعض الشيء، لأن هذا السلوك يفقد المستهلك أهم مميزات الثمار.
موضحا أن نسبة السكريات تعتبر منخفضة إلى حد كبير في ثمار الجوافة، الأمر الذي يجعلها ملائمة لمرضى السكري أكثر من باقي أنواع الفاكهة.
وأكد أن فوائد الجوافة لا تقتصر على الثمار، بل أن فوائد أجزاء الشجرة لا تعد ولا تحصى من كثرتها وظهور استخدامات جديدة لها من وقت لآخر
المصدر: الشرق الأوسط
الأدوية فقط تخفض ضغط الدم المرتفع
معلومة خاطئة:
يجب الاعتماد كليا على الأدوية فقط في علاج ضغط الدم المرتفع، لأن الأدوية فقط هي
التي تستطيع خفض الضغط المرتفع.
الصواب
من الأخطاء الشائعة في تعاملنا مع ضغط الدم المرتفع الاعتماد كليا على الأدوية فقط،
وعدم الالتزام بتطبيق الوسائل الأخرى الداعمة، وهي ذات أهمية كبيرة في التحكم
والسيطرة على الضغط المرتفع.
يعتبر ضغط الدم العالي عامل خطر للإصابة بأمراض مختلفة وأهمها أمراض القلب.
وللوقاية من هذه الأمراض، ومساعدة قلبك ليكون سليما ويعمل بكفاءة جيدة لأطول مدة من
حياتك، يجب أن تسيطر على ضغط دمك وأن تحافظ عليه في معدل طبيعي.
ومع أن علاج ضغط الدم المرتفع يعتمد أساسا على الأدوية، إلا أن الأكاديمية الأميركية
لأطباء العائلة، تؤكد أهمية العناية بالنمط الغذائي اليومي، وكذلك تعديل الكثير من
السلوكيات الخاطئة في حياتنا اليومية للمساعدة على تنزيل ضغط الدم المرتفع، ومن ذلك:
* التوقف عن استعمال جميع منتجات التبغ.
* دعم الغذاء بالإكثار من تناول الفاكهة والخضار.
* الامتناع عن استهلاك المشروبات الكحولية والكافيين، أو العمل على خفضها.
* المحافظة على الحمية الغذائية قليلة الدسم وذات الصوديوم (وهو العنصر الذي يدخل في
تركيب الملح) المنخفض.
* الانتظام في ممارسة التمارين الرياضية بمعدل 30 دقيقة، خمس مرات في الأسبوع.
* المحافظة، بقدر الإمكان، على وزن الجسم في معدل صحي.
* ممارسة فن الاسترخاء، فهو من أفضل وسائل خفض التوتر والإجهاد
وضع معجون الأسنان لعلاج الحروق
معلومة خاطئة
إذا تعرض الجسم لحروق يوضع عليه معجون الأسنان للعلاج وتخفيف الآلم
الصواب
يؤكدالدكتور محمد زيد العمراستشاري طب الطواريء والاسعافات للأطفال على عدم
وضع الزبدة ومعجون الأسنان وغيرها من الكريمات الغير مخصصة للحروق لما قد تسبب
من مشاكل عديدة.
وتمثل حالات الحروق البسيطة حوالي 95٪ من حالات الحروق ومعظمها يمكن أن تعالج
في البيت ومن ثم المتابعة لدى الطبيب ويمكن تلخيص العلاج بالتالي:
1
/ الملابس : يجب إزالة الملابس المحروقة أو الساخنة من على سطح الجلد فوراً وكذلك
الملابس المتعرضة للتلوث بالمواد الكيميائية لتجنب تعرض الجلد لها واستمرارية حالة
الحرق. أما إذا كانت هناك صعوبة في خلعها فيجب قص الجزء الغير لاصق أما الجزء
اللاصق في الجلد فينزع في المستشفى.
2
/التبريد : يجب تبريد الجزء المحروق من الجلد في الحال وذلك باستخدام قماش مبلل في
ماء بارد درجة حرارته حوالي 12. وتستمر فائدة التبريد حتى ساعتين بعد الحرق.
وينصح بالابتعاد عن وضع الثلج مباشرة على الجزء المحروق. كما يجب الأخذ بالأعتبار
عدم تبريد صغار السن لفترة طويلة لما قد ينتج عنه هبوط في درجة حرارة الجسم. إن
سكب الماء لمدة عشرين دقيقة هو الإجراء الأفضل بالنسبة لحروق المواد الكيميائية.
المصدر: جريدة الرياض
معلومة خاطئة
العلكة ليس لها أي فائدة بل إنها مضرة على الفك وعلى الأسنان !!
الصوآب
العلكة تساعد الطلاب في تحسين مستواهم التعليمي
دبي، الإمارات العربية المتحدة(CNN)-- خلصت دراسة علمية قامت شركة ريغلي
الأمريكية بتمويلها، إلى أن العلكة قد تساعد طلاب المدارس في تحصيل درجات علمية
أفضل، داعية المدارس إلى عدم حظر العلكة، بعد أن تبين أنها تساعد الطلاب على
التركيز.
وقامت مجموعة من الباحثين، في قسم الطب في كلية بايلور، بإجراء تجربة على 108
طالب وطالبة ينتمون إلى الصف الثامن، في إحدى مدارس هيوستن بولاية تكساس
الأمريكية، حيث قامت بالسماح لمجموعة منهم بتناول العلكة، في حين منعت المجموعة
الأخرى منها، ووضعتهم تحت المراقبة لمدة 14 أسبوعا.
ووجد العلماء أن المجموعة التي سمح لها بتناول العلكة، شهدت تحسنا ملحوظا في معدل
الدرجات العلمية، وصلت نسبتها إلى ثلاثة في المائة، في حين لم تشهد المجموعة الثانية
أي نوع من التحسن.
وقال الطبيب كريغ جونسون، باحث وموجه رئيسي في قسم طب الأطفال في كلية بايلور،
إن "العلكة تعتبر وسيلة سهلة لزيادة تركيز الطلاب،" مشيرا إلى أن الطلاب في
المجموعة الأولى احتاجوا فترات راحة أقصر، مقارنة بالطلاب في المجموعة الثانية.
وقام بعض الباحثون في جامعة لويزيانا الحكومية، بإجراء اختبار على 115 شخص،
اعتادوا على تناول العلكة لمدة لا تقل عن ثلاث ساعات في اليوم، وقامت بمراقبتهم خلال
تناول وجبة الغذاء، فوجدت أن شهية هؤلاء للأطعمة الدسمة والسكريات ضعيفة مقارنة
بأولئك الذين لم يعتادوا على تناول العلكة.
وقالت الطبيبة باولا غيزلمان، متخصصة في علم النفس الفسيولوجي، إن "العلكة كان لها
تأثير في خفض نسبة السعرات الحرارية...ويبدو أن وجود شيء في الفم بشكل متواصل
يضعف شهية الإنسان."
وحذرت أخصائية التغذية، ماريون نسلتيه، من جامعة نيويورك الأمريكية، من هذه
الدراسات، معتبرة أن معظمها مولت لأغراض تجارية ولبيع المزيد من المنتجات، إلا أنها
أقرت بأن العلكة قد تكون لها أثر بسيط على إضعاف الشهية، وقالت إن "العلكة خالية من
السعرات الحرارية، فإذا كانت تساعد الناس على فقدان الوزن، فلم لا؟"
وأضافت نستليه أن تمويل شركة مثل ريغلي، صاحبة علكة إكسترا الشهيرة، لدراسة
أجريت على منتجها، يثير شكوك حول ما إذا كان الهدف تجاريا أم لا، وأضافت "عادة ما
ينتج عن هذه الدراسات نتائج تصب في صالح الشركات الممولة."
وأشارت بعض المؤسسات الطبية للعناية بالأسنان، إلى أن العلكة إذا ما تم تناولها بعد
وجبات الأكل، قد تساعد في حماية الأسنان من التسوس، في حين كشفت دراسة أخرى أن
العلكة قد تساعد في إفراز كميات أكبر من اللعاب، قد يساعد في التقليل من الحموضة التي
يشعر بها الإنسان.
وتعتبر عملية مضغ العلكة بمثابة تمرين لعضلات الفك، حيث وجدت دراسة أن مضغ
العلكة يساعد في خسارة 11 سعرا حراريا.
وقال الطبيب مايكل بيننجر، رئيس عيادة كليفلند في ولاية أوهايو الأمريكية، "إن فوائد
مضغ العلكة أكثر من مساوئها"، إلا أنه قال إن الأشخاص الذين يعانون من صداع مزمن
أو مشاكل في عضلات الفم يجب أن يمتنعوا عن تناول العلكة بكثرة لأنها قد تضاعف من
مشاكلهم.
المصدر
فائض الملح
* من الأخطاء الشائعة أن لا يدرك الواحد منا كمية ملح الطعام التي يحتاجها فعليا والكمية التي يتناولها في يومه، وأن الزائد منه سيكون عامل خطر على صحته.
أولا، يجب ألا ننسى أن الجسم يَحتاجُ لبَعْض الصوديومِ حتى يقوم بوظائفه الحيوية بطريقة جيدة وبشكل صحيح. فالصوديوم يُساعدُ على إبْقاء التوازنِ الصحيحِ للسوائلِ في الجسم، ويُساعدُ على إرْسال الحوافز العصبية، ويُؤثرُ على الإنكماشِ وإرخاءِ العضلاتِ.
إن الكليتين تعملان على تنظيم كميةَ الصوديومِ التي يحتاج إليها الجسمِ، فعندما تكون مستويات الصوديومِ منخفضة، تقوم الكليتان بالاحتفاظ به، وعندما يكون مستواه عاليا، تخرج الكليتان الكميةَ الفائضةَ منه في البولِ.
أما إذا كانت الكليتين لا تَستطيعان إزالة الصوديومِ الكافيِ، فيبدأ الصوديوم بالتَجمع في الدم، وذلك بفضل خاصية الصوديومَ في جذب وحمل الماء، ومن ثم يزيد حجمِ الدمِ، تباعاً، مما يَجْعلُ القلبََ يَعْملُ بجدّية أكبر لتَحريك دمِّ أكثرِ خلال الأوعيةَ الدموية، فيَزِيدُ الضغط في الشرايين. وبَعْض الأمراضِ مثل عجزِ القلب الإحتقاني، تليف كبدي ومرض كليةِ مُزمنِ يُمْكِنُ أَنْ يُؤدّي إلى عدمِ قابلية تَنظيم الصوديومِ.
العديدون منا يفاجأون بأن لديهم مستويات غير صحّيةَ مِنْ الصوديومِ، خصوصاً عندما تَحتوي أنواع الأطعمةِ الصوديومَ أكثر من اللازمَ. إن حوالي 11 بالمائة مِنْ الصوديومِ يأتي من الملحِ المضافِ أَو صوديومِ التوابلَ التي تضاف إلى الأطعمةِ سواء عند الطبخ أَو أثناء الأكل. لكن أغلبيةَ الصوديومِ، 77 بالمائة، يأتي مِنْ أكل أطعمةِ مُحَضّرةِ أَو مصنّعةِ تَحتوي على المعدنَ. لذا فبالرغم من تحديد كميةَ الملحِ المضاف إلى الغذاءِ، فإن الغذاء نفسه قَدْ يَكُون عاليَاً في الصوديومِ.
إن المنظمات الصحية المُخْتَلِفة، ومنها الأكاديميةِ الوطنيةِ لمعهدِ عُلومِ الطبِّ، توصي بأن تكون كميةِ الصوديومِ اليوميةِ ما بين 1,500 2,400 مليغرامِ في اليوم للبالغين الصحّيينِ.
كما توصي بضرورة الُسيطرَة على كميةِ الصوديوم اليومية وذلك بعِدّة طرق، منها:
* الاكثار من َأْكل الأطعمة الطازجَة والتقليل من الأطعمةَ المصنّعةَ، والأكثار من الفواكه الطازجةِ والخضارِ فهي منخفضة طبيعياً في الصوديومِ.
* التخفيف من الملح بقدر الإمكان، وحذفَه من العديد مِنْ الوَجبات.
* الحد من إستعمال توابلِ الصوديومِ المحمّلةِ في الصلصات، السلطات، الخردل.
* إستعمالِ أعشاب وتوابل ونكهات أخرى لتَحسين الطعم.
* اَستبدال الملحَ بإستعمالِ أملاحِ خفيفةِ تَحتوي هلى خَلِيْط ملحِ المائدة (كلوريد الصوديومِ) ومركّبات أخرى. أو باستعمال البدائل التي تَحتوي كلوريدَ البوتاسيومِ، فالبوتاسيوم الغذائي يُمْكِنُ أَنْ يُقللَ بعضا مِنْ أذى الصوديومِ الزائد، أما الفائض منه فيُمكنُ أَنْ يَكُونَ ضارَّا أيضا
معلومات خاطئة عن البشرة
الخطأ
الجميع يحتاج لاستخدام مرطب للبشرة !
الصواب
- في الحقيقة الحاجة إلى استخدام مرطب للبشرة يكون فقط إذا كان هناك جفاف في الجلد، وقد تزداد الحاجة إلى استخدام المرطبات المركزة مثل الفازلين والاكوافور.
استخدام النظارة يحافظ على النظر
الخطأ
يعتقد بعض الناس أن استخدام النظارة يحافظ على النظر. ويعتقد آخرون أن استخدامها يضر النظر!
الصواب
يؤكد د.ساويرس على أن مصطلح نظارة 'حفظ النظر' المتداول شعبيا مصطلح ليس له أساس علمي فالنظارة الطبية تستخدم لمن يعاني اعتلال النظر وانحراف القرنية سواء كان قصر النظر أو طوله، وارتداء النظارة الطبية يساعد على تصحيح هذا الاعتلال وليس علاجه أو إيقافه عند حد معين، ثم إن النظر يتغير باستمرار خلال فترة نمو الجسم حتى سن الثامنة عشرة وما بعدها، وارتداء النظارة الطبية لن يوقف تغيير النظر عند حد معين.
المصدر جريدة القبس
د.إيهاب ساويرس
الإكثار من الحلويات يسبب السكري
معلومة خاطئة
الإكثار من السكريات يسبب مرض السكري
الصواب
1- أكل الكثير من السكر لا يسبب السكري. إلا أنه قد يسبب السمنة وهي ترتبط بالمرض السكري من النوع 2.
2- الإجهاد والضغوط لا تسبب مرض السكري ، على الرغم من أنها قد تكون نقطة انطلاق لما كان الجسم تحول ضد نفسها ، كما هو الحال في مرض السكري من النوع 1. ولكنه يجعل الأعراض أسوأ للناس الذين يعانون أصلا من مرض السكري.
3- داء السكري غير معد.
المصدر
خطورة استخدام هواتف المحمولة في المستشفيات.
الجزيرة نت : كشفت دراسة طبية جديدة أن الأطباء يقعون فريسة أيضا لأوهام أو مفاهيم طبية لا أساس لها.
وتتراوح هذه الأساطير بين أن حلق الشعر يعيد نموه أسرع وأخشن إلى نمو الشعر بعد
الوفاة، وفق تقرير نشرته نيوزويك.
ومن المعلوم أنه بدون تعليم وتدريب طبي يصبح تمييز الحقيقة الطبية من الخرافة أمرا صعبا. لكن تبين مؤخرا أنه حتى الأطباء يرددون عدة أساطير طبية غالبا ما يقبلونها على أنها حقائق.
ويقول أحد مؤلفي الدراسة الدكتور آرون كارول، أستاذ طب الأطفال بمعهد ريجنستريف
بإنديانا بولِس، إن المشكلة هي أن كثيرا من الناس يأخذ مقولات الأطباء كمقدسات، لكنها في
بعض الأحيان بدون أساس علمي.
لذلك يطالب كارول المرضى والأهل بأن لا يترددوا في السؤال عن الأساس العلمي لما
يخبرهم به الأطباء، وأن يكونوا في غاية الصراحة والجرأة.
وقد تعرضت الدراسة المنشورة في المجلة الطبية البريطانية، لست أساطير طبية تعتبر
الأكثر شيوعا.
معلومة خاطئة (2)
خطورة استخدام الهواتف المحمولة في المستشفيات
الصواب:
فرغم اللوائح التي تحذر من استخدامها في معظم غرف انتظار الطوارئ، لم تجد الدراسات
دليلا على تداخل الهاتف المحمول مع الأجهزة الطبية.
ففي عام 2005، أجرت مايو كلينيك 510 اختبارات على 16 جهازا طبيا وست هواتف
محمولة، ولم تزد نسبة تداخل الهواتف مع أجهزة هامة إكلينيكيا عن 1.2%.
بينما لم تجد دراسة أخرى أجريت في 2007 أي تداخل لدى الاستخدام العادي للهاتف
المحمول في ثلاثمئة اختبار في 75 غرفة علاج.
المصدر
الجزيرة نت
استنشاق البخور غير ضار
الصواب
قال باحثون في نتائج دراسة نشرت في مجلة السرطان الطبية إن حرق البخور ينشر رائحة طيبة لكن استنشاق دخانه بانتظام قد يجعل المرء عرضة للإصابة بسرطانات الجهاز التنفسي.
وفي دراسة شملت أكثر من 61 ألف شخص من المنحدرين من أصول صينية في سنغافورة امتدت 12 عاما خلص الباحثون إلى وجود علاقة بين كثرة استنشاق البخور والإصابة بأنواع مختلفة من سرطانات الجهاز التنفسي.