صبـــااحكم / مســـااائكم مليئ بالفرح والهدوء ..














إبتسآمآتْ تخرجْ . . !
منْ إينْ منْ قلوبْ ليستْ [ بيضآءْ ] وَ لكنِهآ قلوبْ ( خبيثةْ ) !
أجلْ تخرجْ لنآْ بـ مظهرْ الـ صدقْ وَ هيْ تحمُلْ فيْ دآخلهآ . .
ذلكْ الـ [ شيطآنْ :] . . ::
الشيطآنْ . . الذيْ يخرجْ لنآْ وقتْ سقوطْ قنآعةْ...........
وَ نُصدمْ بهْ .






:



فـ بعدْ كٌلْ مآ سمعنآْ منْهْ . . !
من كلمآتْ --[ المدحْ وَ كذآلك تلكْ الكلمآتْ التيْ تخرجْ لنآ منهْ<. . <
لـ تلأمْ وَ تدآويْ همومنآ . .
وتزيحْ هذهْ الآحزآنْ لـ تسعدنآ وَ تحسسنآ بإنْ الدنيآْ !
لا تزآلْ بخيرْ معهمْ..............


!





والمشكلهْ إنهآ بالإصلْ لمْ تشوّهـ هذه الدنيآْ إلا منْ . . !
من أمثآلهمْ . .
فهمْ الذينْ يـ [ يدّسونْ السمْ فيْ العسّلْ ] . . :::[]














********************













:



قدْ يتعجبْ البعضٌ منْ تلكْ الكلمآتُ . . !<
وعنْ سببْ طرحهآ وًَ خروجهآ فيْ موضوعْ . . <

وقدْ يأيدنيْ الكثيرْ علىْ مآ سـ أطرحهْ . . لـ أهميتهْ وَ وجوبْ الكتآبهْ عنهْ........

..





آلمنيْ كثيَراٌ رحيلْالبعضْ وَ تآلمهمْ بسببْ ..
[ تلكْ الشخصيآتْ المٌقنعهْ . .
فـ أصبحوآ لاْ يثقواْ . .
أو لاْ يريدونْ الجلوسْ فيْ مكآنْ . . !
يمكثْ فيهْ أشخآصْ . .
مقنعيـنْ وَ خسيـ. ؟







منذّ زمنْ . .وإلى الآن !
كنتْ أرتآدْ الـ [ آلقروبآتْ] وَ أشآهدْ بعضْ التخبطآتْ . .
التيْ قـدْ تآلمْ منْ يتخبطْ بهآْ . .



فـ قدْ كآنتْ من ضمنْ مآ شآهدتهْ . . !
شخصْ يحآولْ التوددْ لـ [ فتآةْ ] فـ لمْ تردْ عليهْ وَ لمْ تعيرهـ أيْ إنتبآهْ . . <
بعدْ أقلْ من دقيقهْ. . ؟


آتآهـا بـ كلمآتْ لاْ ينطقهآ إنسآنْ عآقلْ............
وخّذ إتهآمآتْ وَ تشويهْ سمعهْ و و و و .. !
من قوةْ مآ آخرجْ وقذفْ تلكْ الفتآهْ من كلمآت .. قدْ تحركْ كلْ منْ كآنْ متوآجدْ فيْ هذا الـ [ القروبْ ] . .
لـ يردْ علىْ هذآ [ الحقير ] وَ يوقفهْ عندهـ حدهْ . .
ولكنهآ !
بـ ثقةْ وَ برودْ أعصآبْ قآلتْ لهْ . .
لنْ أنزلْ إلى مستوىْ تفكيركْ وَ أعطيكْ قيمةْ . .
فقطْ [ إقنورْ ] و سلامْ . .

لـ درجةْ أن هذا الشخصْ بعدْ مآ ملْ وإستحقرْ نفسهْ . .
خرجْ من هذا القروبْ بـ حقآرةْ نفسهْ وَ ذله .







هنآْ اريدْ التوقفْ قليلاً . .
إلا تجعلْ نفسكْ إيهآْ القآذفْ مكآنْ من تقذفهْ . . ؟

البعضْ سـ يقولْ ليْ لسآنْ أدآفعْ بهْ عن نفسيْ ---ْ ]
وأستطيعْ ذلكْ . .


( . . لا تحآولْ أن تتعبْ نفسكْ وتقللْ من مستوآكْ وَ تحسسْ من قذفكْ بَ أهميتهْ وَ قيمتهْ . . )



والبعضْ . . !
سـ يقولْ سـ أتركْه وَ اغيرْ مكآنْ توآجديْ . . <
وّ لنْ اعيرهْ إهتمآمْ . .

( . . لاْ تجعلهْ يحسْ بـ إنتصآرهـ عليكْ لو بـ شعرهْ فـ تَ كسرْ . . )






سـ أضعْ تلكْ المعآدلةْ بينْ إيديكمْ . .
ولكمْ الحكمْ . .





عندمآء تآتيْ وتسبْ شخصْ وَ تقذفهْ بجملْ وكلمآتْ تجرحهْ . .
فـ تجدْ منهْ الردْ عليكْ وَ يتبآدلْ الشتمْ معآكْ . .

هنآْ أنتْ سـ تجدْ أنْ كلمآتكْ. . !
أثرتْ عليهْ وَ حصلتْ على الذيْ تريدهـ . .
أيْ . . !


أنكْ جعلتهْ يمشيْ على نمطك ْ بالشتمْ ] . .





ولكنْ لوْ لمْ يعركْ إنتبآهـ . . ولمْ يتآثرْ بكلمآتكْ وشتآئمكْ . .
وَ تجآهلكْ كـ شخصْْ ليسْ فقطْ كـ كلمةْ . .
فـ هنآ . . !


سـ يجنْ جنونكْ لأنكْ لمْ تمشيهْ علىْ نمطكْ . .
وَ بأسهلْ الطرقْ . .
جعلكْ تتركْ المكآنْ وَ تحقدْ على نفسكْ











إنتصرْ وَ لاْ تقللْ منْ قدركْ
[ صمتْ لا أعلمْ كيفْ نطقتْ ] .



م.ن.