إن كان الأمر صحيحا
وحقا كما ترويه الطالبات من غير تزوير لا خداع ولا مبالغة في الأمر
فالحق للطالبة على المعلمة
أما إن كان هناك كما اعتدنا القصص التي تحدث وللأسف يساهم أولياء الأمور في تشجيع أبنائهم على الكذب والمبالغة
فسمعنا كثير من القصص وفي آخر المطاف اتضح الأمر أن الطالب يبالغ في وصفه للضرب
وبعضهم يوصلها للوزارة وهم مع الأسف الشديد في غاية الكذب والمخادعة
لكن لا ينسلا الطالب إن كان قد بالغ وكذب إن استطاع خدع الناس فلن يخدع الله
وليعلم أن الله له بالمرصاد