إلى الربان الماهر الحاذق الذي يستطيع أن يدير دفة مركبه، ليوصل من معه في المركب إلى الشاطئ الذي يريدون ، إلى الشمعة التي تحترق لتضيء الدرب للآخرين، إلى الزهرة التي تذبل مع الزمن لتجعل غيرها من البراعم تنمو وتتفتح، وتأخذ دورها في الحياة، إلى من لا ينسى أبدا، ولن أنسى في يوم من الأيام أفضالها،إلى مديرة مدرسة الطويين التي جعلت المدرسة تتفوق وتحصل على مراكز كان من الصعب الوصول لها، ولم تجعلنا نتصنع النجاح بل كان من السهل الوصول له بمساعدتها ، وهي وحدها من زرعت الأمل في نفوسنا جعلت شعارنا (بالهمة نصل للقمة)ولها كل التقدير والشكر والاحترام منا طالبات مدرسة الطويين