شكرا عالموضوع القنوع والراضي، أعجبني بكل كلمة فيه، وخاصة هذه:-
فالرضا بالحال يُطمئن النفس ويدفع إلى الحياة
والإنسان بدون رضا، كالنبات بدون ماء، فاروي نفسك أيها الإنسان من ماء الرضا