ص 104



هذا بالصراحة من عندي لأني أحب التعبير لأن بعدنا ما حليناه معا

المس وإذا نقلنا من النت تعرف لان كل البنات حالين نفس كتاب المعلم


كم أشتاق إلى ذاك المكان الذي ترك فيني ذكرياتاً كثيرة و كم أشتاق إلى كل شي به حتى جدرانه والآن عندما أذهب له كل شيئ به يذكرني بذكرياتي السعيدة فهو الذي تربيت به وهو الذي عشت به وأنا سعيدة حتى كبيرت انه بيتي السابق كم أتمنى أن ارجع إليه


مع تمنياتي لكي بالنجاح : أختكم إماراتي افتديها