[frame="7 10"]

مانع سعيد العتيبة
مانع سعيد العتيبة شاعر إماراتي ولد في 15/5/1946م. عمل كوزير للبترول والثروة المعدنية في دولة الإمارات العربية المتحدة ، كما شغل منصب المستشار الخاص للشيخ زايد بن سلطان آل نهيان.


ولد الدكتور مانع سعيد العتيبة في مايو 1946م ، وأنهى دراسته الثانوية في 1963م ، وتخرج من جامعة بغداد وحصل على بكالوريوس في الاقتصاد سنة 1969 ، وفي سنة 1974م حصل على شهادة الماجستير من جامعة القاهرة ، وفي سنة 1976م حصل على شهادة الدكتوراة من جامعة القاهرة .
منح الدكتور مانع سعيد العتيبة العديد من شهادات الدكتوراه الفخرية من عدة جامعات عريقة وعالمية تقديرا منها لدوره البارز وجهوده المثمرة في عالم المال
ـ الدكتوراه الفخرية في القانون الدولي من جامعة كيو اليابانية .
ـ الدكتوراه الفخرية في القانون العام من جامعة مانيلا في الفلبين . .
ـ الدكتوراه الفخرية في فلسفة الاقتصاد من جامعة ساوث بيلار الأمريكية في كاليفورنيا . .
ـ الدكتوراه الفخرية في الاقتصاد من جامعة ساوباولو البرازيلية . .
المناصب والمسؤوليات التي تقلدها
ـ في عام 1969م ترأس دائرة بترول أبوظبي .
ـ في عام 1971م أصبح وزيرا للبترول والصناعة في أول وزارة في لإمارة أبوظبي .
ـ في عام 1972م أصبح وزيرا للبترول والصناعة في أول وزارة في دولة الإمارات .
ـ في عام 1990م أصبح المستشار الخاص لرئيس دولة الإمارات العربية المتحدة .
إلى جانب دوره السياسي عُرف الدكتور مانع سعيد العتيبة في الأوساط الأدبية كواحد من فرسان الشعر العربي ، وقد أثرى المكتبة الشعرية العربية بالعديد من دواوين الشعر، وقد نظم الشعر في عدة أغراض ، سواء كانت سياسية ، اجتماعية ، اقتصادية ، غزلية ، بالإضافة إلى ذلك كتب عدة روايات .
مؤلفاته في الاقتصاد
ـ اقتصاديات أبوظبي قديماً وحديثاً .
ـ مجلس التخطيط في إمارة الفجيرة .
ـ أوبك والصناعة البترولية .
ـ البترول واقتصاديات الإمارات العربية المتحدة .
ـ الاتفاقيات البترولية في دولة الإمارات العربية المتحدة .
ـ مقالات بترولية .
نبـذه عن المؤلفات
ـ اقتصاديات أبوظبي قديماً وحديثاً ( 1971) .
تم تقسيم هذا الكتاب إلى عشرة أبواب ، حيث يتناول الباب الأول صناعة اللؤلؤ التي كانت العمود الفقري للاقتصاد القديم في أبوظبي ، ويتناول الباب الثاني صيد الأسماك ، والثالث للرعي والثروة الحيوانية ، والرابع والخامس والسادس فقد خصصت للزراعة والتجارة والصناعة ، والسابع للخدمات والمهن الأخرى ، ويتناول الباب الثامن قصة البترول واتفاقياته ودوره في اقتصاديات أبوظبي ومنتجاته باعتباره المصدر الأول للدخل القومي ، كما يتناول الباب التاسع التنمية الاقتصادية ، وخصص الباب الأخير للبحث في النظامين النقدي والمصرفي في أبوظبي .
ـ أوبك والصناعة البترولية (1975) .
ينقسم هذا الكتاب إلى قسمين ، يتحدث القسم الأول عن منظمة الأوبك وكيانها وتنظيماتها الداخلية ، ويتحدث القسم الثاني عن سياسة الأوبك البترولية ونشاطها ومنجزاتها والدور الذي لعبته منذ قيامها في الصناعة البترولية .
ـ البترول واقتصاديات الإمارات العربية المتحدة (1990) .
هذا الكتاب هو موضوع رسالة الدكتوراه للمؤلف ، ويقع في خمسة أبواب ، الباب الأول يعالج موضوع البنيان الاقتصادي للإمارات قبل البترول ، والباب الثاني يتطرق للصناعة البترولية في دولة الإمارات ، ويعالج الباب الثالث البترول وتطور البنيان الاقتصادي ، أما الباب الرابع فيدرس التنمية في إطار التكامل الاقتصادي ، والباب الخامس يتناول مستقبل الصناعة البترولية .
[/frame]