[grade="ff1493 800080 00bfff 0000ff"]حكم السفر والإقامة في بلاد الكفار
الشرط الأول : أن يكون عنده علم يدفع به الشبهات .
الشرط الثاني : أن يكون عنده دين يمنعه من الشهوات .
الشرط الثالث : أن يكون محتاجا إلى ذلك مثل أن يكون مريضا أو يكون محتاجا إلى علم لا يوجد في بلاد الإسلام تخصص فيه فيذهب إلى هناك
, أو يكون الإنسان محتاجا إلى تجارة , يذهب ويتاجر ويرجع . المهم أن يكون هناك حاجة , ولهذا أرى أن الذين يسافرون ألى بلد الكفر من أجل السياحة فقط
أرى أنهم آثمون , وأن كل قرش يصرفونه لهذا السفر فإنه حرام عليهم وإضاعة لمالهم وسيحاسبون عنه يوم القيامة . ( الشيخ بن عثيمين : شرح رياض الصالحين بتصرف يسير )ـ

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
أنا بريء من كل مسلم
يقيم بين أظهر المشركين
رواه أبوداود وصححه الألباني
[/grade]